الموسوعة الحديثية


-  يَبعَثُ اللهُ العُلماءَ يَومَ القيامةِ، ثُمَّ يَقولُ: يا مَعشَرَ العُلماءِ، إنِّي لم أضَعْ فيكُم عِلمي وأنا أُريدُ أن أُعَذِّبَكُم، اذهَبوا فقد غَفرتُ لكُم
خلاصة حكم المحدث : لا يروى هذا الحديث عن أبي موسى إلا بهذا الإسناد. تفرد به عمرو
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الصغير الصفحة أو الرقم : 605
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (5/ 177) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - سعة رحمة الله علم - مسامحة العلماء قيامة - البعث والنشور وصفة الأرض استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته

أصول الحديث:


[المعجم الصغير للطبراني] (1/ 354)
: 591 - حدثنا عبد الله بن سعيد بن أبي مريم، حدثنا عمرو بن أبي سلمة التنيسي، حدثنا صدقة بن عبد الله، عن طلحة بن زيد، عن موسى بن عبيدة، عن سعيد بن أبي هند، عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: " يبعث الله ‌العلماء ‌يوم ‌القيامة ، ثم يقول: يا معاشر العلماء ، إني لم أضع علمي فيكم ، وأنا أريد أن أعذبكم ، اذهبوا فقد غفرت لكم " لا يروى عن أبي موسى إلا بهذا الإسناد تفرد به عمرو بن أبي سلمة

[الكامل في ضعفاء الرجال] (5/ 177)
: وأخبرنا القاسم بن الليث، حدثنا هشام بن عمار وحدثنا أحمد بن عامر بن عبد الواحد، حدثنا الهيثم بن مروان، قالا: حدثنا منبه بن عثمان، حدثنا صدقة بن عبد الله عن طلحة بن زيد عن موسى بن عبيدة عن سعيد بن أبي هند، عن أبي موسى الأشعري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث الله ‌العلماء ‌يوم ‌القيامة فيقول يا معشر العلماء إني لم أضع علمي فيكم إلا لعلمي بكم ولم أضع علمي فيكم لأعذبكم انطلقوا فقد غفرت لكم زاد بن رحمة ويقول الله عز وجل لا تحقروا عبدا آتيته علما فإني لم أحقره حين علمته