الموسوعة الحديثية


- ما مِن مُعمَّرٍ يُعمَّرُ في الإسلامِ أربعينَ سنةً إلَّا صرَفَ اللَّهُ عنه ثلاثةَ أنواعٍ مِنَ البلاءِ: الجُنونَ والجُذامَ والبَرَصَ، فإذا بلَغَ الخمسينَ ليَّنَ اللَّهُ عليه الحسابَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 15/ 405
التخريج : أخرجه أحمد (13279)، وابن قتيبة في ((المجالسة وجواهر العلم)) (1334)، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/ 391)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/ 179) جميعًا بلفظه مطولًا، وأخرجه أبو يعلى (4246) ولفظه: ((ما من مسلم ))، والبزار (6342 ) ولفظه: ((ما من عبد)) كلاهما مطولًا
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام رقائق وزهد - أعمار هذه الأمة طب - الجذام قيامة - الحساب والقصاص
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (21/ 12 ط الرسالة)
: ‌13279 - حدثنا أنس بن عياض، حدثني يوسف بن أبي ذرة الأنصاري، عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري، عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة، إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجنون، والجذام، والبرص، فإذا بلغ خمسين سنة، لين الله عليه الحساب، فإذا بلغ ستين، رزقه الله الإنابة إليه بما يحب، فإذا بلغ سبعين سنة أحبه الله، وأحبه أهل السماء، فإذا بلغ الثمانين، قبل الله حسناته، وتجاوز عن سيئاته، فإذا بلغ تسعين، غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وسمي أسير الله في أرضه، وشفع لأهل بيته ".

المجالسة وجواهر العلم (4/ 166)
: ‌1334 - حدثنا أحمد، نا محمد بن عبد العزيز بن المبارك، نا أبي عبد العزيز بن المبارك، نا أنس بن عياض، حدثني يوسف بن أبي درة، عن جعفر بن أمية، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال : ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة؛ إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجنون، والجذام، والبرص. فإذا بلغ الخمسين؛ لين الله عز وجل عليه الحساب. فإذا بلغ الستين؛ رزقه الله عز وجل الإنابة إليه لما يحب ويرضى. فإذا بلغ السبعين؛ أحبه الله وأحبه أهل السماء. فإذا بلغ الثمانين؛ قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته. فإذا بلغ التسعين؛ غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وسمي أسير الله في أرضه، وشفع في أهل بيته.

المجروحين لابن حبان - دار الوعي (2/ 391)
1234 / 1226 ـ يوسف بن أبي ذرة: شيخ يروي عن جعفر بن عمرو الضمري ، روى عنه أبو ضمرة أنس بن عياض منكر الحديث جدا ، ممن يروى المناكير التي لا أصول لها من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم على قلة روايته ، لا يجوز الاحتجاج به بحال. وهو الذي يروي عن جعفر بن أمية الضمري عن أنس بن مالك : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين إلا صرف الله عنه أنواعا من البلاء ، الجنون والجذام والبرص ، فإذا بلغ الخمسين لين الله عليه الحساب ، فإذا بلغ الستين رزقه الله الانابة لما يجب ، فإذا بلغ السبعين أحبه الله وأهل السماء ، فإذا بلغ الثمانين قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وسمى أسير الله في أرضه وشفع لاهل بينه ". أخبرناه محمد بن علي بن الحسين قال : حدثنا الحسين بن عيسى البسطامي قال : حدثنا أبو ضمرة أنس بن عياض عن يوسف بن أبي ذرة الأنصاري عن جعفر ابن عمرو بن أمية. سمعت محمد بن صالح الحنبلى يقول : سمعت أحمد بن زهير يقول : سئل يحيى بن معين عن يوسف بن أبي ذرة ، فقال : لا شيء.

الموضوعات لابن الجوزي (1/ 179)
: أنبأنا هبة الله بن محمد بن الحصين قال أنبأنا أبو علي بن المذهب قال أنبأنا أبو بكر بن مالك قال حدثنا عبد الله بن أحمد قال حدثني أبي قال حدثنا أنس ابن عياض قال حدثني يوسف بن أبي بردة عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ‌ما ‌من ‌معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه أنواعا من البلاء: الجنون والجذام والبرص، فإذا بلغ خمسين لين الله عليه الحساب، فإذا بلغ ستين رزقه الله الإنابة إليه بما يحب، فإذا بلغ سبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء، فإذا بلغ الثمانين قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته، فإذا بلغ تسعين غفر الله ما تقدم من ذنبه، وما تأخر وسمي أسير الله في أرضه وشفع في أهل بيته ".

مسند أبي يعلى (7/ 241 ت حسين أسد)
: ‌4246 - حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا أنس بن عياض، حدثني يوسف بن أبي ذرة، عن جعفر بن عمرو بن أمية، عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ما من مسلم يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجذام، والجنون، والبرص، فإذا بلغ الخمسين لين الله عليه الحساب، فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة بما يحب، فإذا بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء، فإذا بلغ الثمانين قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته، فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وسمي أسير الله في الأرض، وشفع لأهل بيته ". مسند أبي يعلى (7/ 242 ت حسين أسد): 4247 - حدثنا أبو خيثمة، حدثنا أنس بن عياض، نحوه، قال أبو خيثمة: قال أنس بن عياض: أنا أسير الله في أرضه.