الموسوعة الحديثية


- ألا دخلتَ معهم أو اجترَرْتَ رجلًا [ أيْ للمنفردِ خلفَ الصَّلاةِ ]
خلاصة حكم المحدث : فيه السري بن إبراهيم وهو ضعيف
الراوي : وابصة بن معبد الأسدي | المحدث : الصنعاني | المصدر : سبل السلام الصفحة أو الرقم : 2/53
التخريج : أخرجه الطبراني في (22/ 145) باختلاف يسير، وابن الأعرابي في ((المعجم)) (2/ 638)، وأبو نعيم في ((ناريخ أصبهان)) (1/ 415) و(2/ 344). باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة الجماعة والإمامة - صلاة الفذ وحده خلف الصف صلاة الجماعة والإمامة - ما يصنع من جاء وحده فوجد الصف كاملا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] - مكتبة ابن تيمية (22/ 145)
394 - حدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي، ثنا أبو عبيدة بن فضيل بن عياض، ثنا مالك بن سعير، ثنا السري بن إسماعيل، عن الشعبي، عن وابصة بن معبد، قال: انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجل يصلي خلف القوم وحده فقال: أيها المصلي وحده، ألا تكون وصلت صفا فدخلت معهم أو اجتررت رجلا إليك إن ضاق بك المكان أعد صلاتك فإنه لا صلاة لك

معجم شيوخ ابن الأعرابي (2/ 638 ط ابن الجوزي)
: 1268 - نا جعفر بن محمد بن كزال، نا يحيى بن عبدويه، حدثنا قيس، عن السدي، عن زيد بن وهب عن وابصة بن معبد، أن رجلا صلى خلف الصف وحده، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يرى من خلفه كما يرى من بين يديه، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ألا دخلت في الصف، أو جذبت رجلا صلى معك أعد الصلاة

[تاريخ أصبهان] (1/ 415)
: حدثنا أبو محمد بن حيان، ثنا عبد الرحمن بن الحسن، ثنا عقيل بن يحيى، ثنا الطائي شيخ قدم علينا أيام أبي دواد، ثنا قيس، عن السدي، عن زيد بن وهب، حدثني وابصة بن معبد: " أن رجلا صلى خلف النبي صلى الله عليه وسلم وحده، فلما قضى صلاته قال: ألا دخلت في الصف أو جذبت إليك رجلا، أعد الصلاة . ذكر بعض المتأخرين فيما رواه أن الطائي هذا هو يحيى بن عبدويه البغدادي، وذلك أنه زعم أنه تفرد بهذا الحديث عن قيس

[تاريخ أصبهان] (2/ 344)
: حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر، ثنا عبد الرحمن بن الحسن، ثنا عقيل بن يحيى، ثنا الطائي شيخ قدم علينا أيام أبي داود، ثنا قيس، عن السدي، عن زيد بن وهب، حدثني وابصة بن معبد: أن رجلا صلى خلف النبي صلى الله عليه وسلم وحده، فلما قضي صلاته، قال: ألا دخلت الصف، أو جذبت إليك رجلا، أعد الصلاة . قال أبو محمد: هذا الشيخ أراه يحيى بن عبدويه البغدادي؛ لأن هذا الحديث معروف به