الموسوعة الحديثية


- عن عَلْقمةَ والأسودِ وشُرَيحٍ النَّخَعيِّ قالوا دخَلْنا على عائشةَ نسأَلُها كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُباشِرُ وهو صائمٌ فقُلْنا لعَلْقَمةَ يا أبا شِبْلٍ سَلْها أنتَ فقال ما أنا بالَّذي أكونُ مَن رفَث لها اليومَ فقالت عائشةُ وما ذلكم قالوا يا أُمَّ المُؤمِنينَ أكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُباشِرُ وهو صائمٌ فقالت نَعَمْ ولكنَّه كان أملَكَكم لأَرَبِه
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن إبراهيم إلا الأجلح ولا عن الأجلح إلا أبو أسامة تفرد به الحسن بن سهل
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 5/356
التخريج : أخرجه البخاري (1927)، ومسلم (1106)، وأبو داود (2382) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صيام - المباشرة للصائم آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (5/ 356)
5542 - حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال: نا الحسن بن سهل الخياط قال: نا أبو أسامة، عن الأجلح، عن إبراهيم، عن علقمة، عن الأسود، وشريح النخعي، قالوا: دخلنا على عائشة، نسألها: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يباشر وهو صائم؟ فقلنا لعلقمة: يا أبا شبل، سلها أنت، فقال: ما أنا بالذي أكون من رفث لها اليوم، فقالت عائشة: وما ذلكم؟ قالوا: يا أم المؤمنين، أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يباشر وهو صائم؟ فقالت: نعم، ولكنه كان أملككم لأربه لم يرو هذا الحديث عن إبراهيم إلا الأجلح، ولا عن الأجلح إلا أبو أسامة، تفرد به: الحسن بن سهل "

[صحيح البخاري] (3/ 30)
1927 - حدثنا سليمان بن حرب، قال: عن شعبة، عن الحكم، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة رضي الله عنها، قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقبل ويباشر وهو صائم، وكان أملككم لإربه، وقال: قال ابن عباس {مآرب} [طه: 18]: حاجة، قال طاوس: {غير أولي الإربة} [النور: 31]: الأحمق لا حاجة له في النساء

[صحيح مسلم] (2/ 777)
68 - (1106) وحدثنا محمد بن المثنى، حدثنا أبو عاصم، قال: سمعت ابن عون، عن إبراهيم، عن الأسود، قال: انطلقت أنا ومسروق، إلى عائشة رضي الله عنها، فقلنا لها: " أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يباشر وهو صائم؟ قالت: نعم، ولكنه كان أملككم لإربه أو من أملككم لإربه " شك أبو عاصم.

سنن أبي داود (2/ 311)
2382 - حدثنا مسدد، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن الأسود، وعلقمة، عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم ويباشر وهو صائم، ولكنه كان أملك لإربه