الموسوعة الحديثية


- الراحِمونَ يَرحَمُهمُ الرحمنُ؛ ارْحَموا أهلَ الأرضِ، يَرحَمْكم مَن في السَّماءِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو قابوس مقبول في المتابعات، وقد توبع عليه وباقي رجاله ثقات،  وصححه غير واحد من الأئمة، وله شاهد
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 17/ 656
التخريج : أخرجه أبو داود (4941) واللفظ له، والترمذي (1924)، وأحمد (6494) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إحسان - شفاعة الأعمال الصالحة لأهلها آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة إيمان - توحيد الأسماء والصفات بر وصلة - رحمة الناس عامة ذبائح - رحمة البهائم عند ذبحهن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 440 ط مع عون المعبود)
‌4941- حدثنا مسدد وأبو بكر بن أبي شيبة المعنى، قالا: نا سفيان، عن عمرو، عن أبي قابوس مولى لعبد الله بن عمرو، عن عبد الله بن عمرو يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم: ((الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا أهل الأرض يرحمكم من في السماء)). لم يقل مسدد: مولى عبد الله بن عمرو، وقال: قال النبي صلى الله عليه وسلم.

[سنن الترمذي] (4/ 323)
‌1924- حدثنا ابن أبي عمر قال: حدثنا سفيان، عن عمرو بن دينار، عن أبي قابوس، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء، الرحم شجنة من الرحمن، فمن وصلها وصله الله ومن قطعها قطعه الله)): هذا حديث حسن صحيح

[مسند أحمد] (11/ 33 ط الرسالة)
((‌6494- حدثنا سفيان، عن عمرو، عن أبي قابوس، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (( الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا أهل الأرض يرحمكم أهل السماء، والرحم شجنة من الرحمن، من وصلها، وصلته، ومن قطعها، بتته)).