الموسوعة الحديثية


- جاء رجلٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ ما لي إن شَهِدْتُ أن لا إلَهَ إلاَّ اللَّهُ وَكَبَّرتُهُ وحمَّدتُهُ وسبَّحتُهُ فقالَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إنَّ إبراهيمَ سألَ ربَّهُ عزَّ وجلَّ، فقالَ يا ربِّ ما جزاءُ من هلَّلَ مخلصًا من قلبِهِ، فقالَ، يا إبراهيمُ جزاؤُهُ أن يَكونَ كيومِ ولدتهُ أمُّهُ منَ الذُّنوبِ قالَ يا ربِّ فما جزاءُ من كبَّرَكَ قالَ أعظِّمُ مقامَهُ قالَ يا ربِّ فما جزاءُ من حمدَكَ قالَ الحمدُ مفتاحُ شُكْرٍ وخاتمةُ شُكْرٍ والحمدُ يُعرَجُ بِهِ إلى ربِّ العالمينَ، قال : يا ربِّ فما جزاءُ مَن سبَّحك ؟ قال : لا يعلَمُ تأويلَ التَّسبيحِ إلَّا اللَّهُ ربُّ العالَمينَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمر بن عبد الله ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 2/1206
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/126)، وابن عساكر (6/242).
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحض على التهليل والتسبيح أنبياء - إبراهيم إسلام - فضل الشهادتين استغفار - أسباب المغفرة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال (6/ 126)
حدثنا أحمد بن جعفر بن البغدادي بحلب، حدثنا أبو هشام الرفاعي، حدثنا زيد بن الحباب، حدثنا عمر بن عبد الله، عن يحيى بن أبي كثير، عن أنس بن مالك قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال مالي إن شهدت أن لا إله إلا الله وكبرته وحمدته وسبحته فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن إبراهيم سأل ربه عز وجل، فقال، يا رب ما جزاء من هلل مخلصا من قلبه، فقال، يا إبراهيم جزاؤه أن يكون كيوم ولدته أمه من الذنوب قال يا رب فما جزاء من كبرك قال أعظم مقامه قال يا رب فما جزاء من حمدك قال الحمد مفتاح شكر وخاتمة شكر والحمد يعرج به إلى رب العالمين قال يا رب فما جزاء من سبحك؟ قال: لا يعلم تأويل التسبيح إلا الله رب العالمين. وهذا الحديث بهذا الإسناد لا أعلم يرويه، عن يحيى بن أبي كثير غير عمر بن عبد الله.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (6/ 242)
أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو القاسم إسماعيل بن مسعدة الجرجاني اأنا أبو عمرو عبد الرحمن بن محمد الفارسي أنا أبو أحمد عبد الله بن عدي الجرجاني نا أحمد بن جعفر بن محمد البغدادي بحلب نا أبو هشام الرفاعي نا زيد بن الحباب نا عمر بن عبد الله عن يحيى بن أبي كثير عن أنس بن مالك أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قد جاء إليه رجل فقال ما لي إن شهدت أن لا إله إلا الله وكبرته وحمدته وسبحته فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إن إبراهيم سأل ربه فقال يا رب ما جزاء من هللك مخلصا من قلبه قال يا إبراهيم جزاؤه أن يكون كيوم ولدته أمه من الذنوب قال يا رب فما جزاء من كبرك قال عظم مقامه قال يا رب ما جزاء من حمدك قال الحمد مفتاح الشكر وخاتمته شكر والحمد يعرج به إلى رب العالمين قال يا رب فما جزاء من سبحك قال لا يعلم تأويل التسبيح إلا رب العالمين