الموسوعة الحديثية


- مَن أصبَحَ محزونًا على الدُّنيا أصبَحَ ساخِطًا على ربِّهِ ومن أصبَحَ يَشكو مُصيبةً فإنَّما يشَكو ربَّهُ, ومنْ دخلَ علَى غنيٍّ فتضَعضعَ لهُ ذهبَ ثلثَا دينِهِ, ومنْ قرأَ القرآنَ فدخلَ النَّارَ فهوَ ممنِ اتَّخذَ آياتِ اللَّهِ هزُوًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان الصفحة أو الرقم : 7/3270
التخريج : أخرجه الشاشي في ((المسند)) (609)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10045)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (4/368)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء رقائق وزهد - ذم حب الدنيا سؤال - النهي عن المسألة علم - آفات العلم قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المسند للشاشي] (2/ 87)
: ‌609 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم، نا بشر بن عبيد، حدثني عبيد الله بن موسى بن معدان، عن منصور بن المعتمر، عن أبي وائل، عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أصبح حزينا على الدنيا أصبح ساخطا على الله، ومن أصبح يشكو مصيبة أصابها به فإنما يشكو الله، ومن تواضع لغنى ذهب ثلثا ذنبه، ومن قرأ القرآن من هذه الأمة ثم دخل النار كان من الذين اتخذوا آيات الله هزوا

شعب الإيمان (7/ 214 ت زغلول)
: 10045 - أخبرنا أبو عمرو محمد بن عبد الله الرزجاهي الأديب نا أبو محمد عبد الله بن محمد بن علي بن زياد الدقاق نا أبو الحسن علي بن (أحمد) البلخي نا محمد بن يوسف بن ثابت بن آدم الربعي من كتابه أملاه علينا عن محمد بن القاسم بن جعفر نا شقيق بن إبراهيم عن سفيان الثوري عن طلحة بن مصرف عن شمر بن عطية عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌من ‌أصبح ‌محزونا على الدنيا أصبح ساخطا على ربه ومن أصبح يشكو مصيبته فإنما يشكو ربه ومن دخل على غنى فتضعضع له، ذهب ثلثا دينه، ومن قرأ القرآن فدخل النار فهو ممن اتخذ آيات الله هزوا.

تاريخ بغداد (4/ 368)
حدثنا عنه الخلال أيضا أخبرنا أبو محمد الخلال وكتبه عنه أبو الحسن النعيمى حدثنا أبو نصر احمد بن محمد بن احمد بن موسى النيسابوري الصبغى حدثنا عبد الله بن محمد بن على أبو محمد العدل حدثنا على بن محمد بن احمد البلخي حدثنا محمد بن يوسف بن ثابت بن آدم الربعي عن محمد بن القاسم أبى جعفر قال حدثنا شقيق بن إبراهيم عن سفيان الثوري عن طلحة بن مصرف عن شمر بن عطية عن بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من أصبح محزونا على الدنيا أصبح ساخطا على ربه ومن أصبح يشكو ربه مصيبة نزلت به فانما يشكو ربه ومن دخل على غنى فتضعضع له ذهب ثلثا دينه ومن قرا القران فدخل النار فهو ممن اتخذ آيات الله هزؤا