الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا سألَ النَّبِيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عن وقتِ صلاةِ الفجرِ؟ فصلَّى أوَّلَ يومٍ فغَلَّسَ بها، ثُمَّ أسفَرَ من الغَدِ فقال: أين السَّائلُ عن الوقتِ؟ ما بينَهما وقتٌ
خلاصة حكم المحدث : لا نعلم رواه إلا أبو أسامة ويحيى الأموي [وقد روي] في مواقيت الصلاة كلها
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 14/338
التخريج : أخرجه الترمذي (151)، والنسائي (502)، وأحمد (7172) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة الفجر صلاة - التغليس بصلاة الفجر والإسفار بها علم - حسن السؤال ونصح العالم
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (14/ 338)
: 8019- حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري، قال: حدثنا أبو أسامة عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي ‌هريرة؛ أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن وقت صلاة الفجر؟ ‌فصلى ‌أول ‌يوم ‌فغلس ‌بها، ‌ثم ‌أسفر من الغد فقال: أين السائل عن الوقت؟ ما بينهما وقت. وهذا الحديث لا نعلم رواه إلا أبو أسامة ويحيى الأموي. وقد رواه الفضل بن موسى، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي ‌هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في مواقيت الصلاة كلها.

[سنن الترمذي] (1/ 283)
: 151 - حدثنا هناد قال: حدثنا محمد بن فضيل، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي ‌هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن للصلاة أولا وآخرا، وإن أول وقت صلاة الظهر حين تزول الشمس، وآخر وقتها حين يدخل وقت العصر، وإن أول وقت صلاة العصر حين يدخل وقتها، وإن ‌آخر ‌وقتها ‌حين ‌تصفر ‌الشمس، ‌وإن ‌أول ‌وقت ‌المغرب حين تغرب الشمس، وإن آخر وقتها حين يغيب الأفق، وإن أول وقت العشاء الآخرة حين يغيب الأفق، وإن آخر وقتها حين ينتصف الليل، وإن أول وقت الفجر حين يطلع الفجر، وإن آخر وقتها حين تطلع الشمس. وفي الباب عن عبد الله بن عمرو. سمعت محمدا، يقول: حديث الأعمش، عن مجاهد في المواقيت أصح من حديث محمد بن فضيل، عن الأعمش، وحديث محمد بن فضيل خطأ أخطأ فيه محمد بن فضيل حدثنا هناد قال: حدثنا أبو أسامة، عن أبي إسحاق الفزاري، عن الأعمش، عن مجاهد، قال: كان يقال إن للصلاة أولا وآخرا، فذكر نحو حديث محمد بن فضيل، عن الأعمش، نحوه بمعناه

[سنن النسائي] (1/ 249)
: 502 - أخبرنا الحسين بن حريث، قال: أنبأنا الفضل بن موسى ، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة ، عن أبي ‌هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا جبريل عليه السلام جاءكم يعلمكم دينكم، فصلى الصبح حين طلع الفجر، وصلى الظهر حين زاغت الشمس، ‌ثم ‌صلى ‌العصر ‌حين ‌رأى ‌الظل ‌مثله، ‌ثم ‌صلى ‌المغرب حين غربت الشمس، وحل فطر الصائم، ثم صلى العشاء حين ذهب شفق الليل، ثم جاءه الغد، فصلى به الصبح حين أسفر قليلا، ثم صلى به الظهر حين كان الظل مثله، ثم صلى العصر حين كان الظل مثليه، ثم صلى المغرب بوقت واحد حين غربت الشمس، وحل فطر الصائم، ثم صلى العشاء حين ذهب ساعة من الليل، ثم قال: الصلاة ما بين صلاتك أمس، وصلاتك اليوم.

مسند أحمد (12/ 94 ط الرسالة)
: 7172 - حدثنا محمد بن فضيل، حدثنا الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي ‌هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن للصلاة أولا وآخرا، وإن أول وقت الظهر حين تزول الشمس، وإن آخر وقتها حين يدخل وقت العصر، وإن أول وقت العصر حين يدخل وقتها، وإن ‌آخر ‌وقتها ‌حين ‌تصفر ‌الشمس، ‌وإن ‌أول ‌وقت ‌المغرب حين تغرب الشمس، وإن آخر وقتها حين يغيب الأفق، وإن أول وقت العشاء الآخرة حين يغيب الأفق، وإن آخر وقتها حين ينتصف الليل، وإن أول وقت الفجر حين يطلع الفجر، وإن آخر وقتها حين تطلع الشمس " .