الموسوعة الحديثية


- دخلَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم حائطًا مِنْ حيطانِ المدينةِ، وقال لِي : أمسكْ عليَّ البابَ، فجاءَ حتَّى جلسَ على القُفِّ ودلَّى رجليْهِ في البئرِ، فضُرِبَ البابُ. فقلتُ : مَنْ هذا ؟ قال : أبو بكرٍ. قلتُ : يا رسولَ اللهِ هذا أبُو بكرٍ. قال : ائذنْ لهُ وبشرهُ بالجنةِ، قال : فأذنتُ لهُ وبشرتُهُ بالجنةِ. قال : فجاءَ فجلسَ معَ رسولِ اللهِ على القُفِّ ودلَّى رجليْهِ في البئرِ، ثمَّ ضُرِبَ البابُ، فقلتُ : مَنْ هذا ؟ فقال : عمرُ. فقلتُ : يا رسولَ اللهِ هذا عمرُ. قال : ائذنْ لهُ وبشرهُ بالجنةِ، قال : فأذنتُ لهُ وبشرتُهُ بالجنةِ، فجاءَ فجلسَ معَ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم على القفِّ ودلَّى رجليهِ في البئرِ. قال : ثمَّ ضرِبَ البابُ، فقلتُ : مَنْ هذا ؟ قال : عثمانُ. فقلتُ : يا رسولَ اللهِ هذا عثمانُ. قال : ائذنْ لهُ وبشرهُ بالجنةِ معها بلاءٌ، فأذنتُ لهُ وبشرتهُ بالجنةِ، فجلسَ معَ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم على القفِّ ودلَّى رجليهِ في البئرِ
خلاصة حكم المحدث : سنده رجال الصحيح ، إلا محمد بن عمرو بن علقمة حسن الحديث ، والذي يظهر لي أنه قد وهم في هذا الحديث
الراوي : نافع بن عبدالحارث | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة الصفحة أو الرقم : 371
التخريج : أخرجه أبو داود (5188)، وأحمد (15374)، وابن أبي شيبة (32061)، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (1147)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8077) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - البواب للحاكم والقاضي مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - عثمان بن عفان مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب مناقب وفضائل - بعض من شهد النبي بأنهم من أهل الجنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 348 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 5188 - حدثنا يحيى بن أيوب يعني المقابري، حدثنا إسماعيل يعني ابن جعفر، حدثنا محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن نافع بن عبد الحارث، قال: خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى دخلت حائطا، فقال ‌لي: ‌أمسك ‌الباب ‌فضرب ‌الباب ‌فقلت: ‌من هذا؟ [[فجاء أبو بكر فاستأذن ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس على القف مادا رجليه، فجاء بلال فقال: هذا أبو بكر يستأذن فقال: ائذن له وبشره بالجنة فجاء فجلس ودلى رجليه على القف معه ثم ضرب الباب، فجاء بلال فقال: هذا عمر يستأذن قال: ائذن له وبشره بالجنة قال: فجاء فجلس معه على القف، ودلى رجليه، ثم ضرب الباب، فجاء بلال فقال: هذا عثمان يستأذن قال: ائذن له وبشره بالجنة ومعها بلاء]] وساق الحديث، قال أبو داود: " يعني حديث أبي موسى الأشعري قال فيه: فدق الباب "

مسند أحمد (24/ 87 ط الرسالة)
: 15374 - حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا محمد بن عمرو، عن أبي سلمة قال: قال ‌نافع بن عبد الحارث: خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى دخل حائطا، فقال لي: " ‌أمسك ‌علي ‌الباب ". فجاء حتى جلس على القف، ودلى رجليه في البئر، فضرب الباب، قلت: من هذا؟ قال: أبو بكر، قلت: يا رسول الله، هذا أبو بكر، قال: " ائذن له وبشره بالجنة ". قال: فأذنت له وبشرته بالجنة، قال: فدخل، فجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على القف، ودلى رجليه في البئر، ثم ضرب الباب، فقلت: من هذا؟ فقال: عمر. فقلت: يا رسول الله، هذا عمر. قال: " ائذن له وبشره بالجنة ". قال: فأذنت له، وبشرته بالجنة، قال: فدخل، فجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على القف، ودلى رجليه في البئر، قال: ثم ضرب الباب، فقلت: من هذا؟ قال: عثمان. فقلت: يا رسول الله هذا عثمان، قال: " ائذن له وبشره بالجنة معها بلاء ". فأذنت له، وبشرته بالجنة، فجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على القف، ودلى رجليه في البئر

مصنف ابن أبي شيبة (6/ 364 ت الحوت)
: 32061 - حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، قال: قال ‌نافع بن عبد الحارث: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم، حائطا من حيطان المدينة وقال لي: ‌أمسك ‌على ‌الباب، فجاء حتى جلس على القف ودلى رجليه في البئر فضرب الباب فقلت: من هذا؟ قال: أبو بكر، قلت: يا رسول الله هذا أبو بكر، فقال: ائذن له وبشره بالجنة، قال: فأذنت له وبشرته بالجنة، فجاء فجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، على القف ودلى رجليه في البئر، ثم ضرب الباب فقلت: من هذا؟ فقال: عمر ، قلت: يا رسول الله هذا عمر، فقال: ائذن له وبشره بالجنة، قال: فأذنت له وبشرته بالجنة فجاء فجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على القف ودلى رجليه في البئر، ثم ضرب الباب فقلت: من هذا؟ قال: عثمان، قلت: يا رسول الله هذا عثمان، قال: ائذن له وبشره بالجنة معها بلاء، قال: فأذنت له وبشرته بالجنة فدخل فجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على القف ودلى رجليه في البئر

[السنة لابن أبي عاصم] (2/ 544)
: 1147 - ثنا أبو بكر، ثنا يزيد بن هارون، ثنا محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، قال: قال ‌نافع بن عبد الحارث: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم حائطا من حيطان المدينة، وقال: ‌أمسك ‌علي ‌الباب ، فجاء فجلس على القف ودلى رجليه في البئر. فضرب الباب، فقلت: من هذا؟ قال: أبو بكر. فقلت: يا رسول الله هذا أبو بكر. فقال: ائذن له، وبشره بالجنة . قال: فأذنت له وبشرته بالجنة. فجاء فجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على القف ودلى رجليه في البئر. ثم ضرب الباب، فقلت: من هذا؟ قال: عمر. قلت: يا رسول الله هذا عمر. قال: ائذن له وبشره بالجنة . فأذنت وبشرته بالجنة، فجاء فجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على القف ودلى رجليه في البئر. ثم ضرب الباب، فقلت: من هذا؟ فقال: عثمان. فقلت: يا رسول الله هذا عثمان. قال: ائذن له وبشره بالجنة، معها بلاء . فأذنت له وبشرته بالجنة. قال: فجاء فجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على قفه ودلى رجليه في البئر

[السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة] (7/ 305)
: 8077 - أخبرنا علي بن حجر قال: حدثنا إسماعيل، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن نافع بن عبد الحارث الخزاعي قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم حائطا من حوائط المدينة فقال لبلال: أمسك علي الباب فجاء أبو بكر فاستأذن ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس على القف مادا رجليه، فجاء بلال فقال: هذا أبو بكر يستأذن فقال: ائذن له وبشره بالجنة فجاء فجلس ودلى رجليه على القف معه ثم ضرب الباب، فجاء بلال فقال: هذا عمر يستأذن قال: ائذن له وبشره بالجنة قال: فجاء فجلس معه على القف، ودلى رجليه، ثم ضرب الباب، فجاء بلال فقال: هذا عثمان يستأذن قال: ائذن له وبشره بالجنة ومعها بلاء