الموسوعة الحديثية


- إذا دخلَ أهلُ الجنَّةِ الجنَّةَ فيشتاقُ الإخوانُ بعضُهم إلى بَعضٍ، فيسيرُ سَريرُ هذا إلى سَريرِ هذا، وسَريرُ هذا إلى سَريرِ هذا، حتَّى يجتمعَانِ جميعًا فيتكِّئُ هذا ويتكِّئُ هذا، فيقولُ : أحدُهما لصاحِبِه : تعلَمُ متى غفرَ اللهُ لنا ؟ فيقولُ صاحبُه : نعَمْ يومُ كنَّا في موضعِ كَذا وكَذا، فدَعَونَا اللهَ، فغفرَ لنَا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 2237
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((صفة الجنة)) (242)، والبزار (6668)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/103) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء جنة - صفة أهل الجنة جنة - صفة الجنة جنة - صفة كلام أهل الجنة إحسان - غفران الله للذنوب والآثام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


صفة الجنة لابن أبي الدنيا ت العساسلة (ص177)
: ‌242 - حدثني سلمة بن شبيب حدثنا سعيد بن دينار الدمشقي عن الربيع بن صبيح عن الحسن عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل أهل الجنة الجنة فيشتاق الإخوان بعضهم إلى بعض فيسير سرير ذا إلى سرير ذا أو سرير ذا إلى سرير ذات حتى يجتمعا فيبكي ذا ويبكي ذا يقول أحدهما لصاحبه تعلم بشيء غفر الله لنا فيقول صاحبه نعم. يوم كنا في موضع كذا وكذا فدعونا الله عز وجل فغفر لنا.

[مسند البزار = البحر الزخار] (13/ 202)
: ‌6668- حدثنا سلمة بن شبيب، حدثنا سعيد بن دينار، حدثنا الربيع بن صبيح ، عن الحسن، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا دخل أهل الجنة الجنة اشتاقوا إلى إخوان فيجيء سرير هذا حتى يحاذي سرير هذا فيتحدثان فيتكيء هذا ويتكيء هذا فيتحدثان بما كان في الدنيا فيقول أحدهما لصاحبه: يا فلان تدري أي يوم غفر الله لنا يوم كنا في موضع كذا وكذا فدعونا الله فغفر لنا. وهذا الحديث لا نعلمه يروى، عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد من هذا الوجه وتفرد به أنس.

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (2/ 103)
: حدثناه آدم بن موسى الحواري قال: حدثنا سلمة بن شبيب قال: حدثنا سعيد بن دينار الدمشقي قال: حدثنا الربيع بن صبيح، عن الحسن، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا ‌دخل ‌أهل ‌الجنة ‌الجنة اشتاقوا إلى الإخوان، فيسير سرير هذا إلى سرير هذا، وسرير هذا إلى سرير هذا حتى يلتقيا، فيتكئ هذا، ويتكئ هذا، فيحدثان بما كان في الدنيا حتى يقول أحدهما لصاحبه: تدري يوم غفر الله لنا يوم كنا في موضع كذا وكذا فدعونا الله فغفر لنا " لا يتابع عليه، ولا يعرف إلا به.