الموسوعة الحديثية


- خرَجَ علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فذكَرَ حديثًا فيه قال الوليدُ: اسمُ فِرعَونَ هادِمُ شرائِعِ الإسلامِ يبوءُ بدَمِهِ رَجُلٌ من أهْلِ بَيتِهِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدًّا
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : القسطلاني | المصدر : إرشاد الساري الصفحة أو الرقم : 9/115
التخريج : أخرجه الطبراني (20/ 38)، (56)، والشجري في ((الأمالي الخميسية)) (805) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: أسماء - الأسماء المنهي عنها والمكروهة أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فتن - فتنة الوليد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (معتمد)
(20/ 38) 56 - حدثنا الحسن بن العباس الرازي، ثنا سليم بن منصور بن عمار، ثنا أبي، ح وحدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حبان الرقي، ثنا عمرو بن بكير بن بكار القعنبي، ثنا مجاشع بن عمرو، قالا: ثنا ابن لهيعة، عن أبي قبيل، حدثني عبد الله بن عمرو بن العاص، أن معاذ بن جبل أخبره، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم متغير اللون فقال: " أنا محمد أوتيت فواتح الكلام وخواتمه، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم، وإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله: أحلوا حلاله وحرموا حرامه، أتتكم الموتة، أتتكم بالروح والراحة، كتاب من الله سبق، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم، كلما ذهب رسل جاء رسل، تناسخت النبوة فصارت ملكا، رحم الله من أخذها بحقها، وخرج منها كما دخلها، أمسك يا معاذ وأحص " قال: فلما بلغت خمسة قال: يزيد، لا يبارك الله في يزيد ثم ذرفت عيناه فقال: نعي إلي حسين، وأتيت بتربته، وأخبرت بقاتله، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه إلا خالف الله بين صدورهم وقلوبهم، وسلط عليهم شرارهم، وألبسهم شيعا ، ثم قال: واها لفراخ آل محمد من خليفة مستخلف مترف يقتل خلفي وخلف الخلف، أمسك يا معاذ فلما بلغت عشرة قال: الوليد، اسم فرعون، هادم شرائع الإسلام، بين يديه رجل من أهل بيته، ليسل الله سيفه ولا غماد له، واختلف الناس فكانوا هكذا - وشبك بين أصابعه - ثم قال: بعد العشرين ومائة موت سريع، وقتل ذريع ففيه هلاكهم، ويلي عليهم رجل من ولد العباس ولفظهما واحد

ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (1/ 222)
805 - أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن أحمد بن ريذة، قراءة عليه بأصفهان، قال: أخبرنا الطبراني سليمان بن أحمد، قال: حدثنا الحسين بن العباس الرازي، قال: حدثنا سليم بن منصور بن عمار، قال: حدثنا أبي. ح قال: وأخبرنا محمد، قال: أخبرنا سليمان، قال: وحدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي، قال: حدثنا عمر بن بكر بن بكار القعنبي، قال: حدثنا محمد بن مجاشع بن عمرو، قالا: حدثنا عبد الله بن لهيعة، عن أبي قتيل، قال: حدثنا عبد الله بن عمرو بن العاص، أن معاذ بن جبل أخبره، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم متغير اللون فقال: أنا محمد أوتيت فواتح الكلم وخواتمه، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم، فإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله عز وجل، أحلوا حلاله وحرموا حرامه، أتتكم المؤتية، الروح والراحة كتاب من الله سبق، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم، كلما ذهب رسل جاء رسل، تناسخت النبوة فصارت ملكا، رحم الله من أخذها بحقها، وخرج منها كما دخلها، أمسك يا معاذ وأحص ، قال: فلما بلغت خمسة قال يزيد، قال: لا بارك في يزيد ، ثم ذرفت عيناه صلى الله عليه وآله وسلم، ثم قال: نعي إلي الحسين وأتيت بتربته وأخبرت قاتله، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه إلا خالف الله بين صدورهم وقلوبهم، وسلط عليهم شرارهم وألبسهم شيعا ، ثم قال: واها لفراخ آل محمد، من خليفة مستخلف مترف يقتل خلفي وخلف الخلف، أمسك يا معاذ . فلما بلغت عشرة، قال: الوليد: اسم فرعون هادم شرائع الإسلام يبوء بدمه رجل من أهل بيته يسل الله سيفه فلا عماد له ، واختلف الناس فكانوا هكذا وشبك بين أصابعه، ثم قال بعد العشرين ومائة موت سريع وقتل ذريع ففيه هلاكهم، ويلي عليهم رجل من ولد العباس