الموسوعة الحديثية


- تكونُ مدينةٌ بين الفراتِ ودجلةَ يكونُ فيها مُلْكُ بنِي العباسِ، وهي الزوراءُ ، يكونُ فيها حربٌ مُقطعةٌ يُسبى فيها النساءُ، ويُذْبح فيها الرجال كما تُذْبحُ الغنمُ، قال أبو قيسٍ فقِيلَ لعليّ : يا أميرَ المؤمنينَ لم سماها رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الزوراءُ ؟ قال : لأن الحربَ تدُورُ في جوانبها حتى تُطبقها
خلاصة حكم المحدث : واهي الإسناد لا يثبت به حجة، متنه غير محفوظ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الخطيب البغدادي | المصدر : تاريخ بغداد الصفحة أو الرقم : 1/64
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/ 61)، بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - ذكر البصرة فتن - ما جاء في بني العباس فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات علم - حسن السؤال ونصح العالم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ بغداد (1/ 339 ت بشار)
: أخبرنا أبو القاسم الأزهري، قال: أخبرنا أحمد بن محمد بن موسى. وأخبرنا الحسن بن علي الجوهري، قال: أخبرنا محمد بن العباس بن حيويه، قال: أخبرنا أحمد بن جعفر ابن المنادي، قال: ذكر في إسناد شديد الضعف، عن سفيان الثوري، عن أبي إسحاق الشيباني، عن أبي قيس، عن علي بن أبي طالب أنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: تكون مدينة بين الفرات ودجلة يكون ‌فيها ‌ملك ‌بني ‌العباس، ‌وهي ‌الزوراء، يكون فيها حرب مقطعة يسبى فيها النساء ويذبح فيها الرجال كما تذبح الغنم. قال أبو قيس: فقيل لعلي: يا أمير المؤمنين لم سماها رسول الله صلى الله عليه وسلم الزوراء؟ قال: لأن الحرب تدور في جوانبها حتى تطبقها.

[الموضوعات لابن الجوزي] (2/ 61)
: أنبأنا عبد الرحمن بن محمد أنبأنا أحمد بن علي بن ثابت أنبأنا أبو القاسم الأزهري أنبأنا أحمد بن موسى ح. وأنبأنا عبد الرحمن أنبأنا أحمد بن علي أنبأنا الحسن بن علي الجوهري أنبأنا محمد بن العباس قالا أنبأنا أحمد بن جعفر المنادي قال ذكر في إسناد شديد الضعف عن سفيان الثوري عن أبي إسحاق الشيباني عن أبي قيس عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " تكون مدينة بين الفرات ودجلة يكون فيها ملك بني العباس وهي الدوراء، يكون فيها جعب مقطعة، تسبى فيها النساء، وتذبح فيها ‌الرجال ‌كما ‌تذبح ‌الغنم. قال أبو قيس قلت لعلي: يا أمير المؤمنين لم سماها الدوراء؟ قال: لأن الحرب تدور في جوانبها حتى تطبقها ".