الموسوعة الحديثية


- يَنظُرُ إلى وَجهِه في خَدِّها أصفى مِنَ المِرآةِ، وإنَّ أدنى لُؤلؤةٍ عليها يُضيءُ ما بينَ المَشرِقِ والمَغرِبِ، وإنَّه لَتَكونُ عليها سَبعونَ ثَوبًا يَنفُذُها بَصَرُه حتى يَرى مُخَّ ساقِها مِن وَراءِ ذلك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة الصفحة أو الرقم : 15/218
التخريج : أخرجه البغوي في ((شرح السنة)) (4381)، وأحمد (11715)، والحاكم (3774) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة جنة - نساء الجنة جنة - ثياب أهل الجنة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[شرح السنة للبغوي] (15/ 218)
: 4381 - وبهذا الإسناد [[أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن أبي توبة، أخبرنا أبو طاهر محمد بن أحمد الحارثي، أنا محمد بن يعقوب الكسائي، أنا عبد الله بن محمود، أنا أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الله الخلال، نا عبد الله بن المبارك، عن رشدين بن سعد، حدثني عمرو بن الحارث، عن دراج أبي السمح، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري]]، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ينظر إلى ‌وجهه ‌في ‌خدها ‌أصفى ‌من ‌المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها يضيء ما بين المشرق والمغرب، وإنه لتكون عليها سبعون ثوبا ينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك

مسند أحمد (18/ 243 ط الرسالة)
: 11715 - حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا دراج، عن أبي الهيثم، عن أبي ‌سعيد الخدري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الرجل ليتكئ في الجنة سبعين سنة قبل أن يتحول، ثم تأتيه امرأته، فتضرب على منكبيه، فينظر ‌وجهه ‌في ‌خدها ‌أصفى ‌من ‌المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها تضيء ما بين المشرق والمغرب، فتسلم عليه ". قال: فيرد السلام، ويسألها من أنت؟ وتقول: أنا من المزيد، وإنه ليكون عليها سبعون ثوبا أدناها مثل النعمان من طوبى فينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك، وإن عليها من التيجان إن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب ".

[المستدرك على الصحيحين] (2/ 516)
: 3774 - وحدثني أبو علي الحسن بن محمد المصري الحافظ، بمكة، ثنا علان بن أحمد بن سليمان، ثنا عمرو بن سواد السرحي، ثنا عبد الله بن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، عن أبي السمح، عن أبي الهيثم، عن أبي ‌سعيد الخدري رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، في قوله عز وجل: {كأنهن الياقوت والمرجان} [[الرحمن: 58]] قال: ينظر إلى ‌وجهه ‌في ‌خدها ‌أصفى ‌من ‌المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب، وإنها يكون عليها سبعون ثوبا ينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك صحيح الإسناد ولم يخرجاه "