الموسوعة الحديثية


- كتَب أبو الدرداءِ إلى مَسلَمةَ بنِ مَخْلَدٍ الأنصاريِّ أما بعدُ فإنَّ العبدَ إذا عمِل بطاعةِ اللهِ أَحبَّه اللهُ وإذا أَحبَّه اللهُ حبَّبه إلى خلقِه وإذا عمِل بمعصيةِ اللهِ أبغضه اللهُ وإذا أبغضه اللهُ بغَّضه إلى خَلْقِه
خلاصة حكم المحدث : [فيه] إبراهيم بن محمد البصري قال الدارقطني ضعيف
الراوي : عبدالرحمن بن أبي ليلى | المحدث : الخطيب البغدادي | المصدر : تاريخ بغداد الصفحة أو الرقم : 6/150
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (19675)، وابن أبي شيبة (35747)، وأبو داود في ((الزهد)) (229) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الاستقامة رقائق وزهد - عقوبات الذنوب رقائق وزهد - محبة الله عز وجل مظالم - شؤم المعصية وبركة الطاعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ بغداد ت بشار (7/ 83)
أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق، قال: حدثنا عبد الصمد بن علي بن محمد، قال: حدثنا إبراهيم بن محمد بن إسماعيل، قال: حدثنا أبو الوليد، وهو هشام بن عبد الملك الطيالسي، قال: حدثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن ابن أبي ليلى، قال: كتب أبو الدرداء إلى مسلمة بن مخلد الأنصاري، أما بعد: فإن العبد إذا عمل بطاعة الله أحبه الله، وإذا أحبه الله حببه إلى خلقه، وإذا عمل بمعصية الله أبغضه الله، وإذا أبغضه الله بغضه إلى خلقه.

مصنف عبد الرزاق الصنعاني (10/ 451)
19675- عبد الرزاق، عن معمر، عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، قال: كتب أبو الدرداء إلى مسلمة بن مخلد: سلام عليك. أما بعد، فإن العبد إذا عمل بطاعة الله أحبه الله، فإذا أحبه الله حببه إلى عباده، وإن العبد إذا عمل بمعصية الله أبغضه الله، فإذا أبغضه بغضه إلى عباده.

مصنف ابن أبي شيبة (19/ 183)
35747- حدثنا غندر ، عن شعبة ، عن عمرو بن مرة ، عن ابن أبي ليلى ، قال : كتب أبو الدرداء إلى مسلمة بن مخلد وهو أمير بمصر : أما بعد فإن العبد إذا عمل بطاعة الله أحبه الله ، وإذا أحبه الله حببه إلى خلقه ، وإذا أبغضه الله بغضه إلى خلقه.

الزهد لأبي داود (ص: 210)
229 - حدثنا أبو داود قال: نا مسلم بن إبراهيم، وعمرو بن مرزوق، قالا: نا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، أن أبا الدرداء كتب إلى عامل مصر يقال له مسلمة قال لنا عمرو بن مرزوق: مسلمة بن مخلد: إن العبد إذا عمل بطاعة الله أحبه الله، وحببه إلى خلقه، وإذا عمل بمعصية الله أبغضه الله وبغضه إلى خلقه