الموسوعة الحديثية


- الزهادةُ في الدنيا ليستْ بتحريمِ الحلالِ، ولَا إضاعةِ المالِ ، ولكنِ الزهادَةُ في الدُّنيا أن لَّا تَكونَ بِما فِي يديْكَ أوْثَقُ منكَ بِما فِي يَدِ اللهِ، وأنْ تكونَ فِي ثوابِ المصيبَةِ إذا أنتَ أُصِبْتَ بِها أرغَبُ منكَ فيها لَوْ أنَّها أُبْقِيَتْ لَكَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 3194
التخريج : أخرجه الترمذي (2340 )، وابن ماجة (4100 ) باختلاف يسير، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10289 ) بنحوه
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الاحتساب رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - القناعة جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 571)
‌2340- حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن قال: أخبرنا محمد بن المبارك قال: حدثنا عمرو بن واقد قال: حدثنا يونس بن حلبس، عن أبي إدريس الخولاني، عن أبي ذر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الزهادة في الدنيا ليست بتحريم الحلال ولا إضاعة المال ولكن الزهادة في الدنيا أن لا تكون بما في يديك أوثق مما في يد الله وأن تكون في ثواب المصيبة إذا أنت أصبت بها أرغب فيها لو أنها أبقيت لك)): (( هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه وأبو إدريس الخولاني اسمه: عائذ الله بن عبد الله، وعمرو بن واقد منكر الحديث))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1373 )
‌4100- حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا عمرو بن واقد القرشي قال: حدثنا يونس بن ميسرة بن حلبس، عن أبي إدريس الخولاني، عن أبي ذر الغفاري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ليس الزهادة في الدنيا بتحريم الحلال، ولا في إضاعة المال، ولكن الزهادة في الدنيا أن لا تكون بما في يديك أوثق منك بما في يد الله، وأن تكون في ثواب المصيبة، إذا أصبت بها، أرغب منك فيها، لو أنها أبقيت لك)) قال هشام: (( كان أبو إدريس الخولاني، يقول: مثل هذا الحديث في الأحاديث، كمثل الإبريز في الذهب))

[شعب الإيمان] (13/ 251 ط الرشد)
(([‌10289] أخبرنا أبو الحسين بن بشران، أخبرنا الحسين بن صفوان، حدثنا عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا، حدثنا أبو مسلم الحراني، حدثنا مسكين بن بكير، عن محمد بن مهاجر، عن يونس بن ميسرة الجبلاني قال: ليس الزهادة في الدنيا بتحريم الحلال ولا بإضاعة المال، ولكن الزهادة في الدنيا أن تكون بما في يد الله عز وجل أوثق منك بما في يدك، وأن يكون حالك في المصيبة وحالك إذا لم تصب بها سواء، وأن يكون مادحك وذامك في الحق سواء. ورواه عمرو بن واقد عن يونس بن ميسرة بن حلبس، عن أبي إدريس، عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم)).