الموسوعة الحديثية


- قال عمرُ : إنا لا نحبُ من يرفعُ حديثَنا فقال له عبدُ الرحمنِ لستُ أجالسُ أولئكَ يا أميرَ المؤمنين قال عمرُ : بلى فجالِسْ هذا و هذا، و لا ترفعْ حديثَنا ثم قال للأنصاريِّ من ترى الناسَ يقولون يكون الخليفةُ بعدي ؟ فعدَّدَ الأنصاريُّ رجالًا من المهاجرين لم يُسمِّ عليًّا فقال عمرُ : فما لهم عن أبي الحسنِ فواللهِ إنه لأحْراهم - إن كان عليهم أن يقيمَهم على طريقةٍ من الحقِّ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عبدالرحمن بن عبد القاري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 91
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (582)، وعبد الرزاق (9761) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الخلفاء آداب المجلس - كتمان السر مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الأدب المفرد (ص: 204)
582 - حدثنا عبد الله بن محمد قال: حدثنا عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر قال: أخبرني محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد القاري، عن أبيه، أن عمر بن الخطاب ورجلا من الأنصار كانا جالسين، فجاء عبد الرحمن بن عبد القاري فجلس إليهما، فقال عمر: إنا لا نحب من يرفع حديثنا، فقال له عبد الرحمن: لست أجالس أولئك يا أمير المؤمنين، قال عمر: بلى، فجالس هذا وهذا، ولا ترفع حديثنا، ثم قال للأنصاري: من ترى الناس يقولون يكون الخليفة بعدي؟ فعدد الأنصاري رجالا من المهاجرين، لم يسم عليا، فقال عمر: فما لهم عن أبي الحسن؟ فوالله إنه لأحراهم - إن كان عليهم - أن يقيمهم على طريقة من الحق.

مصنف عبد الرزاق الصنعاني (5/ 446)
9761 - عن معمر قال: أخبرني محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن القارئ، عن أبيه، أن عمر بن الخطاب، ورجلا، من الأنصار كانا جالسين فجاء عبد الرحمن بن عبد القارئ فجلس إليهما، فقال عمر: إنا لا نحب أن يجالسنا من يرفع حديثنا فقال له عبد الرحمن: لست أجالس أولئك يا أمير المؤمنين. فقال عمر: بلى، فجالس هؤلاء وهؤلاء ولا ترفع حديثنا ثم قال عمر للأنصاري: من ترى الناس يقولون يكون الخليفة بعدي؟ قال: فعدد رجالا من المهاجرين ولم يسم عليا، فقال عمر: فما لهم من أبي الحسن؟ فوالله إنه لأحراهم إن كان عليهم أن يقيمهم على طريقة من الحق قال معمر: وأخبرني أبو إسحاق، عن عمرو بن ميمون الأودي قال: كنت عند عمر بن الخطاب حين ولى الستة الأمر، فلما جازوا أتبعهم بصره ثم قال: لئن ولوها الأجيلح ليركبن بهم الطريق - يريد عليا -.