الموسوعة الحديثية


- لو أنَّ شيئًا كان فيه شفاءٌ من الموتِ لكان في السًّنَى
خلاصة حكم المحدث : في إسناده جهالة وانقطاع
الراوي : أسماء بنت عميس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 4/408
التخريج : أخرجه مطولاً الترمذي (2081) واللفظ له، وابن ماجه (3461)، وأحمد (27080)
التصنيف الموضوعي: طب - استحباب التداوي طب - السنا والسنوت رقائق وزهد - الوصايا النافعة طب - إباحة التداوي وتركه طب - بعض الأطعمة والأشربة النافعة في التداوي
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 408 ت شاكر)
2081- حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا محمد بن بكر قال: حدثنا عبد الحميد بن جعفر قال: حدثني عتبة بن عبد الله، عن أسماء بنت عميس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سألها: ((بم تستمشين؟)) قالت: بالشبرم قال: ((حار جار)) قالت: ثم استمشيت بالسنا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لو أن شيئا كان فيه شفاء من الموت لكان في السنا)). هذا حديث غريب

[سنن ابن ماجه] (2/ 1145 )
3461- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا أبو أسامة، عن عبد الحميد بن جعفر، عن زرعة بن عبد الرحمن، عن مولى لمعمر التيمي، عن أسماء بنت عميس، قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((بماذا كنت تستمشين؟)) قلت: بالشبرم، قال: ((حار جار)) ثم استمشيت بالسنى فقال: ((لو كان شيء يشفي من الموت، كان السني، والسني شفاء من الموت))

[مسند أحمد] (45/ 13 ط الرسالة)
((27080- حدثنا عبد الله بن محمد، وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة قال: حدثنا أبو أسامة، عن عبد الحميد بن جعفر، عن زرعة بن عبد الرحمن، عن مولى لمعمر التيمي، عن أسماء بنت عميس قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( بماذا كنت تستمشين؟))، قالت: بالشبرم قال: (( حار جار))، ثم استشفيت بالسنا قال: (( لو كان شيء يشفي من الموت كان السنا، أو السنا شفاء من الموت))