الموسوعة الحديثية


- أنَّ أبا بكرٍ الصِّدِّيقَ رَضِيَ اللهُ عنه جاء إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بَعدَ وفاتِهِ، فأَكَبَّ عليه فقبَّلَهُ، وقال: بأبي وأُمِّي، ما أَطْيَبَ حياتَكَ ومِيتَتَكَ! ثمَّ قال البَهِيُّ: وكان تُرِكَ يومًا وليلةً حتَّى رَبا بطْنُهُ، وانثَنَتْ خِنصِراهُ.
خلاصة حكم المحدث : منكر منقطع الإسناد
الراوي : عبدالله البهي مولى مصعب بن الزبير | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 9/160
التخريج : أخرجه سعيد بن منصور (المقدمة/ 114) واللفظ له، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (7/ 48) مختصرا.
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - تقبيل الميت فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته أدعية وأذكار - التفدية جنائز وموت - الحزن لموت الأفاضل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضله صلى الله عليه وسلم حيا وميتا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن سعيد بن منصور - بداية التفسير - ت الحميد (المقدمة/ 114)
: فهذا وكيع بن الجراح رحمه الله كان بينه وبين قرينه سفيان بن عيينة تباعد، وفي سنة أربع أو خمس وثمانين ومائة جاء وكيع إلى مكة، وحدث عن إسماعيل بن أبي خالد، عن ‌عبد ‌الله البهي، أن أبا بكر الصديق جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته، فأكب عليه، فقبله، وقال: بأبي وأمي، ما أطيب حياتك وميتتك!. ثم قال البهي: وكان ترك يوما وليلة حتى ربا بطنه صلى الله عليه وسلم، ‌وانثنت ‌خنصراه

الكامل في ضعفاء الرجال (7/ 48)
: والحديث في ذلك ما، حدثنا قتيبة، حدثنا وكيع عن إسماعيل بن أبي خالد عن عبد الله البهي إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما مات لم يدفن حتى ربا بطنه وأنتنت ‌خنصراه