الموسوعة الحديثية


- خرجنا نريدُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ومعنا وائلُ بنُ حُجرٍ فأخذه عدوٌّ له فتحرَّج القومُ أن يحلِفوا وحلفت إنَّه أخي فخُلَّى سبيلَه فأتينا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأخبرتُه فقال : صدقتَ، المسلمُ أخو المسلمِ
خلاصة حكم المحدث : [ فيه ] جدة إبراهيم بن عبد الأعلى لا تعرف لها حال
الراوي : سويد بن حنظلة | المحدث : ابن القطان | المصدر : الوهم والإيهام الصفحة أو الرقم : 3/559
التخريج : أخرجه أبو داود (3256)، وابن ماجه (2119)، وأحمد (16726) جميعا باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - المعاريض أيمان - المعاريض في اليمين رقائق وزهد - الأخوة في الله مظالم - انصر أخاك ظالما أو مظلوما مظالم - المسلم لا يظلم المسلم ولا يسلمه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


بيان الوهم والإيهام في كتاب الأحكام (3/ 559)
: (1340) وذكر من طريق أبي داود، عن ‌سويد بن حنظلة قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم -، ‌ومعنا ‌وائل ‌بن ‌حجر، فأخذه عدو له، فتحزج القوم أن يحلفوا، وحلفت: إنه أخي، فخلى سبيله، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم - فأخبرته، فقال: " صدقت، المسلم أخو المسلم ". ثم قال: أصح إسنادا من هذا، حديث خرجه مسلم.

سنن أبي داود (3/ 224)
: 3256 - حدثنا عمرو بن محمد الناقد، حدثنا أبو أحمد الزبيري، حدثنا إسرائيل، عن إبراهيم بن عبد الأعلى، عن جدته، عن أبيها ‌سويد بن حنظلة، قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعنا وائل بن حجر، فأخذه عدو له فتحرج القوم أن يحلفوا، وحلفت أنه أخي فخلى سبيله، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبرته أن القوم تحرجوا أن يحلفوا، وحلفت أنه أخي، قال: صدقت ‌المسلم ‌أخو ‌المسلم

[سنن ابن ماجه] (1/ 685 )
: 2119 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل، ح وحدثنا يحيى بن حكيم، عن عبد الرحمن بن مهدي، عن إسرائيل، عن إبراهيم بن عبد الأعلى، عن جدته، عن أبيها ‌سويد بن حنظلة، قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعنا وائل بن حجر فأخذه عدو له، فتحرج الناس أن يحلفوا، فحلفت أنا أنه أخي، فخلى سبيله، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبرته أن القوم تحرجوا أن يحلفوا وحلفت أنا أنه أخي، فقال: صدقت، ‌المسلم ‌أخو ‌المسلم

[مسند أحمد] (27/ 284 ط الرسالة)
: 16726 - حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق، قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الأعلى، عن جدته، عن أبيها ‌سويد بن حنظلة، قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعنا وائل بن حجر، فأخذه عدو له، فتحرج الناس أن يحلفوا، وحلفت: أنه أخي، فخلى عنه، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك له، فقال: " أنت كنت أبرهم وأصدقهم، صدقت ‌المسلم ‌أخو ‌المسلم "