الموسوعة الحديثية


- كان فَزَعٌ بالمدينةِ، فاستَعارَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فَرَسًا لأبي طَلْحةَ... فذكَرَ مَعْنى حديثِ محمَّدِ بنِ جَعفَرٍ. [أي حديثِ: فاستَعارَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فَرَسًا لأبي طَلْحةَ يُقالُ له: مَندوبٌ، فرَكِبَه، ثم جاءَ، فقال: ما رَأَيْنا من فَزَعٍ، وإنْ وَجَدْناهُ لَبَحْرًا]
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 13907
التخريج : أخرجه البخاري (2627)، ومسلم (2307)، وأبو داود (4988)، والترمذي (1686)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8821)، وأحمد (13907) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جهاد - الشجاعة في الحرب والجبن فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شجاعة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (3/ 165)
2627- حدثنا آدم: حدثنا شعبة، عن قتادة قال: سمعت أنسا يقول: ((كان فزع بالمدينة، فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا من أبي طلحة يقال له المندوب فركب، فلما رجع قال: ما رأينا من شيء، وإن وجدناه لبحرا)).

[صحيح مسلم] (4/ 1803 )
((49- (2307) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا وكيع عن شعبة، عن قتادة، عن أنس، قال: كان بالمدينة فزع. فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة يقال له مندوب. فركبه فقال: ((ما رأينا من فزع. وإن وجدناه لبحرا)).

[سنن أبي داود] (4/ 297)
((4988- حدثنا عمرو بن مرزوق، أخبرنا شعبة، عن قتادة، عن أنس، قال: (( كان فزع بالمدينة، فركب رسول الله صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة، فقال: ما رأينا شيئا- أو ما رأينا من فزع-، وإن وجدناه لبحرا))

[سنن الترمذي] (4/ 199)
1686- حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا محمد بن جعفر، وابن أبي عدي، وأبو داود قالوا: حدثنا شعبة، عن قتادة، عن أنس بن مالك قال: كان فزع بالمدينة فاستعار رسول الله صلى الله عليه وسلم فرسا لنا، يقال له: مندوب، فقال: ((ما رأينا من فزع، وإن وجدناه لبحرا)): هذا حديث حسن صحيح

[مسند أحمد] (21/ 365)
13907- حدثنا وكيع، وبهز، وأبو النضر، قالوا: حدثنا شعبة، عن قتادة، قال بهز: حدثنا قتادة، عن أنس، وقال أبو النضر: سمعت أنس بن مالك، يقول: كان فزع بالمدينة، فاستعار رسول الله صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة، فذكر معنى حديث محمد بن جعفر