الموسوعة الحديثية


- عن الربيع بنت معوذ بن عفراء وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ عندها فأخرجت لنا بكور يكون مدا أو مدا وربعا بمد ابن هشام فقالت: بهذا كنت أخرج لرسول الله صلى الله عليه وسلم الوضوء فيبدأ فيغسل يديه قبل أن يدخلهما الإناء ثم يتمضمض ويستنثر ثلاثاً ويغسل وجهه ثلاثاً ثم يغسل يديه ثلاثاً ثلاثاً ثم يمسح رأسه مقبلا ومدبراً ويغسل رجليه ثلاثاً
خلاصة حكم المحدث : روي من غير وجه بأسانيد جياد يشتمل على الألفاظ كلها
الراوي : الربيع بنت معوذ بن عفراء | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 2/299
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الوسط)) (939)، وأبو داود (126) بنحوه، والترمذي (33) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: وضوء - صفة الوضوء وضوء - مسح الرأس آداب عامة - غسل اليدين قبل وضعها في الإناء طهارة - قدر ما يكفي من الماء للوضوء والغسل وضوء - غسل اليدين مع المرفقين وإطالة الغرة

أصول الحديث:


المعجم الأوسط للطبراني (1/ 288)
: 939 - حدثنا أحمد قال: نا عمرو بن أبي سلمة قال: نا صدقة بن عبد الله، عن سعيد بن أبي عروبة، عن عبد الله بن محمد بن عقيل،. أن ‌الربيع بنت معوذ بن عفراء، حدثته، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها، فأتته بقدح يسع قدر مد ‌وثلث، ‌أو ‌مد ‌وربع ‌لوضوئه فصببت على يده ثلاثا، ثم أخذ الإناء مني، فوضعه، فتمضمض واستنشق، وغسل وجهه ثلاثا ثلاثا، وغسل يديه ثلاثا ثلاثا، ومسح برأسه مرتين، وأذنيه ظاهرهما وباطنهما، ثم غسل رجليه لم يرو هذا الحديث عن سعيد إلا صدقة، تفرد به: عمرو

سنن أبي داود (1/ 31)
126 - حدثنا مسدد، حدثنا بشر بن المفضل، حدثنا عبد الله بن محمد بن عقيل، عن الربيع بنت معوذ ابن عفراء، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يأتينا فحدثتنا أنه قال: اسكبي لي وضوءا، فذكرت وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت فيه: فغسل كفيه ثلاثا، ووضأ وجهه ثلاثا، ومضمض واستنشق مرة، ووضأ يديه ثلاثا ثلاثا، ومسح برأسه مرتين بمؤخر رأسه، ثم بمقدمه وبأذنيه كلتيهما ظهورهما وبطونهما، ووضأ رجليه ثلاثا ثلاثا، قال أبو داود: وهذا معنى حديث مسدد،

[سنن الترمذي] (1/ 48)
33 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا بشر بن المفضل، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن الربيع بنت معوذ ابن عفراء، أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح برأسه مرتين، بدأ بمؤخر رأسه، ثم بمقدمه، وبأذنيه كلتيهما، ظهورهما وبطونهما. هذا حديث حسن، وحديث عبد الله بن زيد أصح من هذا وأجود إسنادا. وقد ذهب بعض أهل الكوفة إلى هذا الحديث منهم وكيع بن الجراح