الموسوعة الحديثية


- رأيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ رمى جمرةَ العقَبةِ من بطنِ الوادي يومَ النَّحرِ ثمَّ انصرفَ وتبعتْهُ امرأةٌ من خَثعَمٍ ومعَها صبيٌّ لَها بِهِ بلاءٌ لا يتَكلَّمُ فقالت يا رسولَ اللَّهِ إنَّ هذا ابني وبقيَّةُ أَهلي وإنَّ بِهِ بلاءً لا يتَكلَّمُ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ ائتوني بشيءٍ من ماءٍ فأُتِيَ بماءٍ فغسلَ يديْهِ ومضمضَ فاهُ ثمَّ أعطاها فقالَ اسقيهِ منْهُ وصبِّي عليْهِ منْهُ واستشفي اللَّهَ لَهُ. قالت فلقيتُ المرأةَ فقلتُ لو وَهبتِ لي منْهُ فقالت إنَّما هوَ لِهذا المبتلَى قالت فلقيتُ المرأةَ منَ الحولِ فسألتُها عنِ الغلامِ فقالت برأَ وعقِلَ عقلًا ليسَ كعقولِ النَّاسِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أم جندب الأزدية [يقال: أم سليمان بن عمرو بن الأحوص] | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 710
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3532) واللفظ له، وأحمد (27131) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم طب - الرقية فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (2/ 1168 ت عبد الباقي)
: ‌3532 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا عبد الرحيم بن سليمان، عن يزيد بن أبي زياد، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص، عن أم جندب، قالت: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم رمى جمرة العقبة، من بطن الوادي يوم النحر، ثم انصرف وتبعته امرأة من خثعم، ومعها صبي لها به بلاء لا يتكلم، فقالت: يا رسول الله، إن هذا ابني وبقية أهلي، وإن به بلاء لا يتكلم فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: ائتوني بشيء من ماء ، فأتي بماء فغسل يديه ومضمض فاه ثم أعطاها، فقال: اسقيه منه، وصبي عليه منه، واستشفي الله له . قالت: فلقيت المرأة فقلت: لو وهبت لي منه، فقالت: إنما هو لهذا المبتلى، قالت: فلقيت المرأة من الحول فسألتها عن الغلام، فقالت: برأ وعقل عقلا ليس كعقول الناس

مسند أحمد (45/ 101 ط الرسالة)
: ‌27131 - حدثنا حسين بن محمد، قال: حدثنا يزيد - يعني ابن عطاء -، عن يزيد - يعني ابن أبي زياد - عن سليمان بن عمرو بن الأحوص الأزدي، قال: حدثتني أمي: أنها رأت رسول الله صلى الله عليه وسلم يرمي جمرة العقبة من بطن الوادي، وخلفه إنسان يستره من الناس أن يصيبوه بالحجارة، وهو يقول: " أيها الناس، لا يقتل بعضكم بعضا، وإذا رميتم، فارموا بمثل حصى الخذف ". ثم أقبل، فأتته امرأة بابن لها، فقالت: يا رسول الله، إن ابني هذا ذاهب العقل، فادع الله له، قال لها: " ائتيني بماء ". فأتته بماء في تور من حجارة، فتفل فيه، وغسل وجهه، ثم دعا فيه، ثم قال: " اذهبي، فاغسليه به، واستشفي الله عز وجل ". فقلت لها: هبي لي منه قليلا لابني هذا، فأخذت منه قليلا بأصابعي، فمسحت بها شقة ابني، فكان من أبر الناس، فسألت المرأة بعد ما فعل ابنها؟ قالت: برئ أحسن برء