الموسوعة الحديثية


- عن عثمانَ بنِ عفَّانٍ رضي اللهُ عنه قال تمنَّيتُ أن أكونَ سألتُ رسولَ اللهِ : ماذا يُنجِينا مما يُلقِي الشيطانُ في أنفُسِنا ؟ فقال أبو بكرٍ : قد سألتُه عن ذلك فقال : يُنجِيكم منه [ أن تقولوا ] ما أَمَرْتُ به عمي أن يقولَه فلم يَقُلْه
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 999
التخريج : أخرجه أحمد (37) واللفظ له، وأبو يعلى (133)، والضياء المقدسي في ((المختارة)) (6) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: إيمان - الوسوسة في الإيمان وما يقول من وجدها جن - ما يعصم من الشيطان أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله أدعية وأذكار - الذكر عند من بلي بالوسوسة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (1/ 211)
37 - حدثنا أبو سعيد، مولى بني هاشم، حدثنا عبد العزيز بن محمد، وسعيد بن سلمة بن أبي الحسام، عن عمرو بن أبي عمرو، عن أبي الحويرث، عن محمد بن جبير بن مطعم أن عثمان قال: تمنيت أن أكون سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ماذا ينجينا مما يلقي الشيطان في أنفسنا؟ فقال أبو بكر قد سألته عن ذلك، فقال: ينجيكم من ذلك أن تقولوا ما أمرت به عمي أن يقوله فلم يقله

مسند أبي يعلى الموصلي (1/ 121)
133 - حدثنا يحيى بن أيوب، حدثنا إسماعيل بن جعفر، أخبرني عمرو، يعني ابن أبي عمرو، عن أبي الحويرث، عن محمد بن جبير: أن عمر بن الخطاب مر على عثمان وهو جالس في المسجد فسلم عليه، فلم يرد عليه، فدخل على أبي بكر فاشتكى ذلك إليه، فقال: مررت على عثمان فسلمت عليه ولم يرد علي. قال: فأين هو؟ قال: هو في المسجد قاعد، قال: فانطلقنا إليه، فقال له أبو بكر: ما منعك أن ترد على أخيك حين سلم عليك؟ قال: والله ما شعرت أنه سلم، مر بي وأنا أحدث نفسي فلم أشعر أنه سلم. فقال أبو بكر: فماذا تحدث نفسك؟ قال: خلا بي الشيطان فجعل يلقي في نفسي أشياء ما أحب أني تكلمت بها وأن لي ما على الأرض، قلت في نفسي حين ألقى الشيطان ذلك في نفسي: يا ليتني سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما الذي ينجينا من هذا الحديث الذي يلقي الشيطان في أنفسنا؟ فقال أبو بكر: فإني والله قد اشتكيت ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسألته: ما الذي ينجينا من هذا الحديث الذي يلقي الشيطان منه في أنفسنا؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ينجيكم من ذلك أن تقولوا مثل الذي أمرت به عمي عند الموت فلم يفعل

الأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (1/ 79)
6 - أخبرنا أبو مسلم المؤيد بن عبد الرحيم بن الإخوة بأصبهان أن الحسين بن عبد الملك الأديب أخبرهم قراءة عليه أنا إبراهيم بن منصور أبنا محمد بن المقرئ أنا أبو يعلى الموصلي ثنا يحيى بن أيوب ثنا إسماعيل بن جعفر قال وأخبرني عمرو عن أبي الحويرث عن محمد بن جبير أن عمر بن الخطاب مر على عثمان وهو جالس في المسجد فسلم عليه فلم يرد عليه فدخل على أبي بكر فاشتكى ذلك إليه فقال مررت على عثمان فسلمت عليه فلم يرد علي قال وأين هو قال هو في المسجد قاعد قال فانطلقنا إليه فقال له أبو بكر ما منعك أن ترد على أخيك حين سلم عليك قال والله ما شعرت أنه سلم مر بي وأنا أحدث نفسي فلم أشعر أنه سلم فقال له أبو بكر بما تحدث نفسك قال خلا بي الشيطان فجعل يلقي في نفسي أشياء ما أحب أني تكلمت بها وأن لي ما على الأرض قلت في نفسي حين ألقى الشيطان ذلك في نفسي يا ليتني سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما الذي ينجينا من هذا الحديث الذي يلقي الشيطان في أنفسنا قال أبو بكر فإني والله قد اشتكيت ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألته من الذي ينجينا من هذا الحديث الذي يلقي الشيطان في أنفسنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينجيكم من ذلك أن تقولوا مثل الذي أمرت به عمي عند الموت فلم يفعل رواه الإمام أحمد مختصرا عن أبي سعيد مولى بني هاشم عن عبد العزيز بن محمد وسعيد بن سلمة مولى أبي الحسام كلاهما عن عمرو بن أبي عمرو أبو الحويرث اسمه عبد الرحمن بن معاوية