الموسوعة الحديثية


- العبدُ المسلمُ إذا بلَغ خمسينَ سنةً خفَّف اللهُ حسابَه وإذا بلَغ ستِّين رزَقه اللهُ الإنابةَ إليه وإذا بلَغ سبعين سنةً أحبَّه أهلُ السَّماءِ فإذا بلَغ ثمانين سنةً ثبَّت اللهُ حسناتِه ومحا سيِّئاتِه فإذا بلَغ تسعين سنةً غفَر اللهُ له ما تقدَّم مِن ذنبِه وما تأخَّر وشفَّعَه اللهُ عَزَّ وجَلَّ في أهلِ بيتِه وكُتِبَ في السَّماءِ أسيرَ اللهِ في الأرضِ
خلاصة حكم المحدث : فيه عزرة بن قيس الأزدي وهو ضعيف
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/208
التخريج : أخرجه أبو يعلى كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (10/208) واللفظ له، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/180).
التصنيف الموضوعي: استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - أعمار هذه الأمة رقائق وزهد - لطف الله تعالى بالمعمر وما يتصل بذلك قيامة - الشفاعة إحسان - الحسنات والسيئات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الموضوعات لابن الجوزي] (1/ 180)
: أنبأنا أحمد بن علي بن ثابت قال أنبأنا أبو على الحسن بن محمد ابن عمر النوسي قال حدثنا عمر بن أحمد بن عثمان قال حدثنا البغوي قال حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري قال حدثنا عزرة بن قيس الأودي قال حدثنا أبو الحسن الكوفي عن عمرو بن أوس قال قال محمد بن عمرو بن عثمان عن عثمان بن عفان عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا بلغ العبد الأربعين خفف الله عنه حسابه فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة إليه، فإذا بلغ سبعين أحبه أهل السماء، فإذا بلغ ثمانين سنة ثبت الله حسناته ومحا عنه سيئاته، فإذا بلغ تسعين سنة غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وشفعه في أهل بيته وكتب في أهل السماء أسير الله في أرضه ". هذا الحديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم... وأما الطريق الثالث: ففيه عزرة بن قيس وقد وضعفه يحيى. وأبو الحسن الكوفى مجهول.