الموسوعة الحديثية


- بعثنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم فأتينا بطنَ نخلةٍ … فذكر القصَّةَ وفيها قصَّةُ الَّذي قتلوه، فألقت امرأةٌ نفسَها من الهودَجِ عليه فلم تزَلْ ترشُفُه حتَّى ماتت
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات إلا أنه انقلب على راويه
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى ضعفه 
الراوي : عبدالله المزني | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة الصفحة أو الرقم : 3/146
التخريج : أخرجه ابن الأثير في ((أسد الغابة)) (3/ 334) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: جهاد - ما يستحب من الجيوش والسرايا جهاد - الإمساك عن الإغارة على قوم في دار الكفر إذا سمع فيهم الأذان جهاد - الحكم في رقاب أهل العنوة من الأسارى والسبي إسلام - قتال الناس حتى يسلموا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


أسد الغابة في معرفة الصحابة (3/ 334)
: س: عبد الله أبو عصام المزني أورده ابن شاهين روى سفيان بن عيينة، عن عبد الملك بن نوفل بن مساحق القرشي، عن عصام بن عبد الله المزني، عن أبيه، قال: بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " اقتلوا ما لم تروا مسجدا، أو تسمعوا مؤذنا "، قال: ‌فأتينا ‌بطن ‌نخلة، فرأينا رجلا، فقلنا: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا رسول الله، فلم يجبنا، حتى قلنا ثلاثا، وقلنا له: إن لم تقل قتلناك، قال: ذروني أقضي إلى النسوان حاجة، فأتى امرأة منهن، فقال: فلا ذنب لي قد قلت إذ نحن جيرة أثيبي بود قبل إحدى الصفائق أثيبي بود قبل أن تشحط النوى وينأى أميري بالحبيب المفارق قال: فقتلناه، فجاءت امرأة فوقعت عليه، فلم تزل ترشفه حتى ماتت عليه، قال سفيان: وكانت امرأة كثيرة الشحم، أخرجه أبو موسى، قلت: وهذه القصة كانت مع بني جذيمة، لما أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم لما فتح مكة خالد بن الوليد، فقتلهم خطئا، فودى النبي صلى الله عليه وسلم القتلى، واسم المرأة حبيشة، وقد أتينا على القصة جميعها في الكامل في التاريخ