الموسوعة الحديثية


- ما مِن رجلٍ تَكونُ له ساعةٌ مِنَ اللَّيلِ يَقومُها، فيَنامُ عَنها، إلَّا كَتبَ اللهُ له أَجْرَ صَلاتِه، وَكان نَومُه عليهِ صَدَقةً تُصُدِّق بِها عَليه.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن خزيمة الصفحة أو الرقم : 1174
التخريج : أخرجه ابن المبارك في ((الزهد)) (1239)، وعبد الرزاق (4224)، وابن حبان (2588) جميعهم بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - الحث على صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - من نام عن حزبه تراويح وتهجد وقيام ليل - التهجد بالليل رقائق وزهد - النية رقائق وزهد - سعة رحمة الله
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن خزيمة (2/ 196)
1174 - ثنا سلم بن جنادة، ثنا وكيع، عن سفيان، عن عبدة بن أبي لبابة، عن زر بن حبيش، أو عن سويد بن غفلة، - شك عبدة - عن أبي الدرداء، أو عن أبي ذر قال: ما من رجل تكون له ساعة من الليل يقومها فينام عنها إلا كتب الله له أجر صلاته، وكان نومه عليه صدقة تصدق بها عليه . وعبدة رحمه الله قد بين العلة التي شك في هذا الإسناد، أسمعه من زر أو من سويد، فذكر أنهما كانا اجتمعا في موضع فحدث أحدهما بهذا الحديث، فشك من المحدث منهما، ومن المحدث عنه

الزهد والرقائق لابن المبارك والزهد لنعيم بن حماد (1/ 439)
1239 - أخبركم أبو عمر بن حيويه قال: حدثنا يحيى قال: حدثنا الحسين قال: أخبرنا ابن المبارك قال: أخبرنا سفيان الثوري قال: سمعت عبدة بن أبي لبابة يقول: سمعت سويد بن غفلة يحدث عن أبي ذر، أو عن أبي الدرداء قال: ما من رجل يريد أن يقوم ساعة من الليل، فتغلبه عينه، إلا كتب الله له أجرها، وكان نومه صدقة تصدق الله بها عليه

مصنف عبد الرزاق الصنعاني (2/ 500)
4224 - عن الثوري، عن عبدة بن أبي لبابة، عن سويد بن غفلة، عن أبي الدرداء، أو أبي ذر قال: ما من رجل يريد أن يقوم ساعة من الليل، فيغلبه عيناه عنها، إلا كتب الله له أجرها، وكان نومه صدقة تصدق بها الله عليه. عبد الرزاق،

صحيح ابن حبان - مخرجا (6/ 323)
2588 - أخبرنا الحسين بن محمد بن أبي معشر بحران، حدثنا أبو إسحاق محمد بن سعيد الأنصاري، حدثنا مسكين بن بكير، حدثنا شعبة، عن عبدة بن أبي لبابة، عن سويد بن غفلة، أنه عاد زر بن حبيش في مرضه، فقال: قال أبو ذر، أو أبو الدرداء - شك شعبة - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من عبد يحدث نفسه بقيام ساعة من الليل، فينام عنها، إلا كان نومه صدقة تصدق الله بها عليه، وكتب له أجر ما نوى