الموسوعة الحديثية


- ما مِن أيَّامٍ أحبُّ إلى اللهِ أنْ يُتعبَّدَ لَهُ فيها مِن عَشْرِ ذِي الحِجَّةِ، يَعْدِلُ صيامُ كلِّ يومٍ مِنها بصيامِ سَنةٍ، وقيامُ كلِّ ليلةٍ مِنها بقيامِ ليلةِ القَدْرِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مسعود بن واصل ضعيف، وكذا نهاس بن قهم.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة الصفحة أو الرقم : 1126
التخريج : أخرجه الترمذي (758)، والبغوي في ((شرح السنة)) (1126) كلاهما بلفظه، وابن ماجه (1728) بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - فضل قيام الليل رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل صيام - فضل الصيام إحسان - الحث على الأعمال الصالحة آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 122)
: 758 - حدثنا أبو بكر بن نافع البصري قال: حدثنا مسعود بن واصل، عن نهاس بن قهم، عن قتادة، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من أيام أحب إلى الله أن ‌يتعبد ‌له ‌فيها ‌من ‌عشر ‌ذي ‌الحجة، يعدل صيام كل يوم منها بصيام سنة، وقيام كل ليلة منها بقيام ليلة القدر: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث مسعود بن واصل، عن النهاس. وسألت محمدا، عن هذا الحديث فلم يعرفه من غير هذا الوجه مثل هذا وقد روي عن قتادة، عن سعيد بن المسيب، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا شيء من هذا وقد تكلم يحيى بن سعيد في نهاس بن قهم من قبل حفظه

شرح السنة للبغوي (4/ 345)
1126 - أخبرنا أبو عثمان الضبي، أنا أبو محمد الجراحي، نا أبو العباس المحبوبي، نا أبو عيسى، نا أبو بكر بن نافع البصري، نا مسعود بن واصل، عن نهاس بن قهم، عن قتادة، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ما من أيام أحب إلى الله أن يتعبد له فيها من عشر ذي الحجة، يعدل صيام كل يوم منها بصيام سنة، وقيام كل ليلة منها بقيام ليلة القدر . وإسناده ضعيف، قال أبو عيسى: سألت محمدا، عن هذا الحديث، فلم يعرفه من غير هذا الوجه مثل هذا.

سنن ابن ماجه (1/ 551 ت عبد الباقي)
: 1728 - حدثنا عمر بن شبة بن عبيدة قال: حدثنا مسعود بن واصل، عن النهاس بن قهم، عن قتادة، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من أيام الدنيا أيام أحب إلى الله سبحانه أن يتعبد له فيها من أيام العشر، وإن صيام يوم فيها ليعدل صيام سنة، وليلة فيها بليلة القدر