الموسوعة الحديثية


- ما أخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ركبتَيه بين يدي جليسٍ له قطُّ وما ناول يدَه أحدًا قطُّ فتركها حتى يكون هو يدعَها وما جلس إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أحدٌ قطُّ فقام حتى يقومَ وما وجدتُ ريحَ شيءٍ قطُّ أحسنَ من ريحِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] معلى الواسطي لين
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 7/4
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (889)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (5/318) واللفظ له، وأبو الشيخ في ((أخلاق النبي)) (38)
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تواضعه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - طيب رائحته آداب المجلس - هيئات الجلوس والاسترخاء آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبرى كاملا 230 (1/ 378)
889- أخبرنا هاشم بن القاسم ، وسعيد بن محمد الثقفي قالا : أخبرنا عمران بن زيد التغلبي ، عن زيد العمي ، عن أنس بن مالك قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا لقيه الرجل فصافحه لم ينزع يده من يده حتى يكون الرجل هو الذي ينزعها ، ولا يصرف وجهه عن وجهه حتى يكون الرجل هو الذي يصرفه ، ولم ير رسول الله صلى الله عليه وسلم مقدما ركبتيه بين يدي جليس له قط.

الكامل في الضعفاء (5/ 318)
حدثنا محمد بن منير حدثني إبراهيم بن عبد الرحمن بن رزوق ثنا معلى بن عبد الرحمن الواسطي ثنا عبد الحميد بن جعفر الأنصاري عن يحيى بن سعيد عن أنس بن مالك قال ما أخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم ركبتيه بين يدي جليس له قط وما ناول يده أحدا قط فتركها حتى يكون هو يدعها وما جلس إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم أحد قط فقام حتى يقوم وما وجدت ريح شيء قط أحسن من ريح رسول الله صلى الله عليه و سلم وهذا لا يرويه عن يحيى بن سعيد غير عبد الحميد بن جعفر ولا عن عبد الحميد غير معلى بن عبد الرحمن ولعل البلاء من معلى لا منه فإن معلى لين

أخلاق النبي لأبي الشيخ الأصبهاني (1/ 162)
38 - حدثنا عبد الله بن يعقوب، نا إبراهيم بن راشد، نا معلي بن عبد الرحمن، نا عبد الحميد بن جعفر، عن يحيى بن سعيد، عن أنس بن مالك، قال: " ما شممت رائحة قط أطيب من رائحة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ولا تناول أحد يده فيتركها، حتى يكون هو الذي يتركها، وما أخرج ركبتيه بين يدي جليس له قط، وما قعد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل قط فقام حتى يقوم "