الموسوعة الحديثية


- إن وُلِدَ لك ولدٌ فأَنْحِلْهُ اسمي وكُنيتي
خلاصة حكم المحدث : محفوظ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 2/246
التخريج : أخرجه أحمد في ((فضائل الصحابة)) (1155)، والطحاوي في ((معاني الآثار)) (7227)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (6/ 380) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أسماء - التسمي باسم النبي أسماء - التكني أسماء - الجمع بين اسم النبي صلى الله عليه وسلم وكنيته أسماء - الأسماء المستحبة أسماء - إباحة التسمي بأسماء الأنبياء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند البزار = البحر الزخار (2/ 246)
648 - حدثنا الحسين بن علي بن جعفر الأحمر، قال: نا عمرو بن طلحة القناد، قال: نا قيس، عن ليث يعني ابن أبي سليم، عن محمد بن نشر، عن ابن الحنفية، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن ولد لك ولد فأنحله اسمي وكنيتي وهذا الحديث لا نعلم رواه عن محمد بن نشر، إلا ليث، ولا نحفظه إلا من حديث قيس، عن ليث

فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل (2/ 676)
1155 - حدثنا عمر بن سيف بن الضحاك المخرمي، في سنة خمس وثمانين ومائتين، قال: نا الحسين بن شداد المخرمي، حدثنا الحسن بن بشر، نا قيس، عن ليث، عن محمد بن الأشعث، عن ابن الحنفية، عن علي بن أبي طالب قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يولد لك ابن قد نحلته اسمي وكنيتي

شرح معاني الآثار (4/ 336)
7227 - ما حدثنا ابن مرزوق قال: ثنا روح بن أسلم قال: ثنا أيوب بن واقد قال: ثنا فطر بن خليفة، عن منذر الثوري، عن محمد ابن الحنفية , عن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن ولد لك بعدي ابن فسمه باسمي , وكنه بكنيتي , وهي لك خاصة دون الناس قالوا: ففي هذا الحديث , الخصوصية من رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي بذلك دون الناس. قيل لهم: هذا كما ذكرتم , لو ثبت هذا الحديث على ما رويتم , ولكنه ليس بثابت عندنا , لأن أيوب بن واقد لا يقوم مقام من خالفه في هذا الحديث , ممن رواه عن فطر على ما ذكرنا في أول هذا الباب. فقال الذين ذهبوا إلى أن ذلك كان خاصا لعلي بعد أن افترقوا فرقتين. فقالت فرقة: لا ينبغي لأحد أن يتكنى بأبي القاسم , سواء كان اسمه محمدا , أو لم يكن. وقالت الفرقة الأخرى: لا ينبغي لأحد ممن سمي بمحمد أن يكنى بأبي القاسم , ولا بأس لمن لم يتسم بمحمد أن يتكنى بأبي القاسم. وقد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يدل على ما قلنا , في خصوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك عليا. فذكروا

دلائل النبوة للبيهقي (6/ 380)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ومحمد بن موسى، قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب , حدثنا أبو أسامة الكلبي، حدثنا عون بن سلام، حدثنا قيس، عن ليث، عن محمد بن نشر، عن محمد ابن الحنفية، عن علي، رضي الله عنه , قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: سيولد لك بعدي غلام قد نحلته اسمي وكنيتي