الموسوعة الحديثية


- مَن يُرِدِ اللَّهُ به خَيْرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ، واللَّهُ المُعْطِي وأَنَا القَاسِمُ، ولَا تَزَالُ هذِه الأُمَّةُ ظَاهِرِينَ علَى مَن خَالَفَهُمْ حتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ ، وهُمْ ظَاهِرُونَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : معاوية بن أبي سفيان | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم : 3116
التخريج : أخرجه البخاري (3116)، ومسلم (1037)
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لا تزال طائفة ظاهرين على الحق علم - الحث على طلب العلم علم - الفقه في الدين علم - فضل العلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - علامات النبوة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (4/ 85)
‌3116- حدثنا حبان: أخبرنا عبد الله، عن يونس، عن الزهري، عن حميد بن عبد الرحمن أنه سمع معاوية قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين، والله المعطي وأنا القاسم، ولا تزال هذه الأمة ظاهرين على من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون)).

[صحيح مسلم] (3/ 1524 )
((175- (‌1037) وحدثني إسحاق بن منصور. أخبرنا كثير بن هشام. حدثنا جعفر (وهو ابن برقان) حدثنا يزيد بن الأصم. قال: سمعت معاوية ابن أبي سفيان ذكر حديثا رواه عن النبي صلى الله عليه وسلم. لم أسمعه روي عن النبي صلى الله عليه وسلم على منبره وحديثا غيره. قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين. ولا تزال عصابة من المسلمين يقاتلون على الحق ظاهرين على من ناوأهم، إلى يوم القيامة)))