الموسوعة الحديثية


- [«اللَّهُ أكبَرُ اللَّهُ أكبَرُ اللَّهُ أكبَرُ اللَّهُ أكبَرُ، أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ، أشهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللهِ أشهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللهِ»، ثُمَّ يَرجِعُ فيَقولُ: «أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ أشهَدَ أنْ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ، أشهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللهِ أشهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللهِ]
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن محمد بن عمار بن سعد القرظ، قال يحيى ابن معين: ليس بشيء.
الراوي : [سعد القرظ] | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : التحقيق في أحاديث الخلاف الصفحة أو الرقم : 1/302
التخريج : أخرجه الفسوي في ((المعرفة و التاريخ)) (1/ 280)، والدارقطني في ((سننه)) (906)، وابن المنذر في ((الأوسط)) (1161) جميعهم مطولا .
التصنيف الموضوعي: أذان - ألفاظ الأذان أذان - الترجيع في الأذان أذان - الأذان مرتين مرتين أذان - صفة الأذان وموضعه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعرفة والتاريخ - ت العمري - ط العراق] (1/ 280)
: حدثنا أبو بكر الحميدي حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد ابن عائذ القرظ قال: حدثني عبد الله بن محمد بن عمار، وعمار وعمر ابنا حفص بن عمر بن سعد عن عمار بن سعد عن أبيه سعد القرظ أنه سمعه يقول: إن هذا الأذان أذان بلال الذي أمره به رسول الله صلى الله عليه وسلم وإقامته وهو: الله أكبر الله أكبر، الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله. ثم يرجع فيقول: أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح حي على الفلاح، الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله. والإقامة واحدة واحدة، ويقول قد قامت الصلاة مرة واحدة.

[سنن الدارقطني] (1/ 440)
: 906 - حدثنا عثمان بن أحمد ، حدثنا حنبل بن إسحاق ، ح وثنا أبو بكر الشافعي ، ومحمد بن أحمد بن الحسن ، قالا: نا بشر بن موسى ، قالا: ثنا الحميدي ، قال: ثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد بن عائذ القرظ ، حدثني عبد الله بن محمد بن عمار ، وعمار ، وعمر ابنا حفص بن عمر بن سعد ، عن عمر بن سعد ، عن أبيه ‌سعد ‌القرظ أنه سمعه ، يقول: إن هذا الأذان أذان بلال الذي أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم وإقامته ، وهو: الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر ، أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله ، ‌أشهد ‌أن ‌محمدا ‌رسول ‌الله ‌أشهد ‌أن ‌محمدا ‌رسول ‌الله ، ثم يرجع فيقول: أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله ، ‌أشهد ‌أن ‌محمدا ‌رسول ‌الله ‌أشهد ‌أن ‌محمدا ‌رسول ‌الله ، حي على الصلاة حي على الصلاة ، حي على الفلاح حي على الفلاح ، الله أكبر الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والإقامة واحدة واحدة ، ويقول: قد قامت الصلاة مرة واحدة قال سعد بن عائذ: وقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا سعد إذا لم تر بلالا معي فأذن ، ومسح رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه ، وقال: بارك الله فيك يا سعد إذا لم تر بلالا معي فأذن ، قال: فأذن سعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء ثلاث مرات. قال: فلما استأذن بلال عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الخروج إلى الجهاد في سبيل الله ، قال له عمر: إلى من أدفع الأذان يا بلال؟ ، قال: إلى سعد؛ فإنه قد أذن لرسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء ، فدعى عمر سعدا فقال: الأذان إليك وإلى عقبك من بعدك ، وأعطاه عمر رضي الله عنه العنزة التي كان يحمل بلال للنبي صلى الله عليه وسلم ، فقال: امش بها بين يدي كما كان بلال يمشي بها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى تركزها بالمصلى ففعل

[الأوسط لابن المنذر] (3/ 146)
: 1161 - أخبرنا حاتم بن منصور، أن الحميدي حدثهم، قال: نا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد بن عائذ القرظ، قال: حدثني عبد الله بن محمد بن عمار [[و]] عمار وعمر ابنا حفص بن عمر بن سعد، عن عمار، عن أبيه ‌سعد ‌القرظ أنه سمعه يقول: إن هذا الأذان أذان بلال الذي أمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم وإقامته، [[وهو]] الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، ‌أشهد ‌أن ‌محمدا ‌رسول ‌الله، ‌أشهد ‌أن ‌محمدا ‌رسول ‌الله ثم يرجع؛ فيقول: أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، ‌أشهد ‌أن ‌محمدا ‌رسول ‌الله، ‌أشهد ‌أن ‌محمدا ‌رسول ‌الله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح حي على الفلاح، الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والإقامة واحدة واحدة يقول: قد قامت الصلاة مرة واحدة، قال: وكان إذا جاء قباء يؤذن له بلال، فجاء يوما ليس معه بلال، قال سعد بن عائذ: فرقيت في عذق، فأذنت فاجتمع الناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أصبت يا سعد، إذا لم تر بلالا معي فأذن"، فمسح رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه وقال: "بارك الله فيك يا سعد"، فأذن سعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء ثلاث مرات، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذكر الحديث، قال: فقال عمر - يعني لبلال -: فإلى من أدفع الأذان قال: إلى سعد فإنه قد أذن لرسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء فدعا عمر سعدا فقال [[له]]: الأذان إليك