الموسوعة الحديثية


- كونوا في الدُّنيا أَضيافًا، وَاتَّخِذوا المَساجدَ بُيوتًا، وعَوِّدوا قُلوبَكم الرِّقَّةَ، وأكْثِروا التَّفكُّرَ والبُكاءَ، ولا تَختَلِفَنَّ بِكمُ الأَهواءُ؛ تَبْنونَ ما لا تَسكُنونَ، وتَجمَعونَ ما لا تَأكُلونَ، وتَأمُلون ما لا تُدرِكونَ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : الحكم بن عمير الثمالي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1179
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/358)، والقضاعي في ((مسند الشهاب)) (731)
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - اتباع الهوى رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور و الدور رقائق وزهد - فضل دوام الفكرة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (1/ 358)
: حدثنا أبو عمرو بن حمدان ثنا الحسن بن سفيان ثنا محمد بن مصفى ثنا بقية ثنا عيسى بن إبراهيم عن موسى بن أبي حبيب عن الحكم بن عمير صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كونوا في الدنيا ‌أضيافا، واتخذوا المساجد بيوتا، وعودوا قلوبكم الرقة، وأكثروا التفكر والبكاء، ولا تختلفن بكم الأهواء، تبنون ما لا تسكنون وتجمعون مالا تأكلون، وتأملون ما لا تدركون. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كفى بالمرء [نقصا] في دينه أن يكثر خطاياه، وينقص حلمه، ويقل حقيقته جيفة بالليل، بطال النهار، كسول هلوع، منوع رتوع.