الموسوعة الحديثية


- قُلْ حِينَ تُصبحُ : ( لَبَّيْكَ اللهُمَّ لَبَّيْكَ ، لَبَّيْكَ وسَعْدَيْكَ ، والخيرُ في يديْكَ ، ومِنْكَ وإليْكَ ، اللهُمَّ ما قُلتُ من قولٍ ، أوْ حلَفْتُ من حَلِفٍ ، أو نذرْتُ من نَذْرٍ ؛ فمَشيئَتُكَ بين يديْهِ ، ما شِئْتَ كان ، وما لمْ تَشأْ لم يَكُنْ ، لا حوْلَ ولا قوَّةَ إلَّا بِكَ ، إنَّكَ على كلِّ شيءٍ قدِيرٌ اللهُمَّ وما صلَّيْتُ من صلاةٍ فعلى مَنْ صلَّيْتَ ، وما لعنْتُ من لعنةٍ فعلى مَنْ لَعنْتَ ، إنّكَ وليِّيِ في الدُّنيا والآخِرَةِ ، وتوفَّنِي مُسلِمًا وألْحِقْنِي بالصَّالِحينَ ، اللهُمَّ إنِّي أسألُكَ الرِّضا بعدَ القَضاءِ ، وبَرْدَ العيْشِ بعدَ الموْتِ ولَذَّةَ النَّظَرِ إلى وجْهِكَ وشَوْقًا إلى لِقائِكَ ، في غيرِ ضرَّاءَ مُضرَّةٍ ، ولا فِتنةٍ مُضلَّةٍ ، وأعوذُ بِكَ اللهُمَّ أنْ أظلِمَ أو أُظلَمَ أوْ أعتدِي أو يُعْتدَى عليَّ ، أو أكتسِبُ خطِيئَةً أو ذنْبًا لا تَغفِرُهُ اللهُمَّ فاطِرَ السمواتِ والأرضِ ، عالِمَ الغيبِ والشهادةِ ذَا الجلالِ والإكْرامِ ، فإنِّي أعهَدُ إليْكَ في هذهِ الحياةِ الدنيا ، وأُشهِدُكَ – وكفَى بِاللهِ شهِيدًا – أنِّي أشْهدُ أنْ لا إِلهَ إلَّا أنتَ ، وحدَكَ لا شريكَ لكَ، الملْكُ لكَ والحمْدُ ، وأنتَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ وأشهَدُ أنْ مُحمدًا عبدُكَ ورسولُكَ وأشهدُ أنَّ وعدَكَ حقٌّ ، ولِقاءَكَ حقٌّ ، والجنَّةَ حقٌّ ، والساعةَ آتِيةٌ لا ريْبَ فيها ، وأنتَ تَبعثُ مَنْ في القُبورِ ، وإنَّك إنْ تَكِلْنِي إلى نفْسِي تكلْنِي إلى ضَعفٍ وعَوْرَةٍ وذنْبٍ وخَطيئةٍ ، وإنِّي لا أثِقُ إلَّا بِرحمَتِكَ ، فاغْفِرْ لي ذُنُوبِي كُلَّها ، إنَّهُ لا يَغفِرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ ، وتُبْ عليَّ إنَّكَ أنْتَ التَّوابُ الرحيمُ )
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 397 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل