الموسوعة الحديثية


- أنه كان يخدمُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فخاطبه يهوديٌّ فسقط رداؤُه عن منكِبَيه وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يكرهُ أن يُرَى الخاتمُ فسوَّيتُه عليه فقال مَن فعل هذا قلت أنا قال تحوَّلْ إليَّ فجلست بينَ يدَيه فوضع يدَه على رأسِي فأمرَّها على وجهِي وصدري وقال إذا أتانا شيءٌ فائتِني فأتيتُه فأمر لي بجَذَعةٍ وكان الخاتمُ على طرفِ كتِفِه الأيسرِ كأنه ركبةُ عنزٍ
خلاصة حكم المحدث : فيه من لم أعرفه
الراوي : عباد بن عمرو | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 8/284
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (4871)، وابن منده كما في ((أسد الغابة)) (3/ 153) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - لباس رسول الله صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خاتم النبوة في ظهره فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خدم رسول الله صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - عباد بن عمرو مناقب وفضائل - موالي النبي صلى الله عليه وسلم وخدمه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


معرفة الصحابة لأبي نعيم (4/ 1935)
4871 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا عبدان بن أحمد، ح وحدثنا أبو عمرو بن حمدان، ثنا الحسن بن سفيان، ثنا بشر بن آدم، ثنا الضحاك بن مخلد، حدثني بشر بن صحار الأعرجي، أخبرني المعارك بن بشر بن عباد، وغير واحد من أعمامي، عن عباد بن عمرو، وكان، يخدم النبي صلى الله عليه وسلم فخاطبه يهودي فسقط رداؤه عن منكبه، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكره أن يرى الخاتم، فسويته عليه فقال: " من فعل هذا ؟ " قلت: أنا، قال: " تحول إلي " فجلست بين يديه، فوضع يده على رأسي فأمرها على وجهي وصدري، وقال: " إذا أتانا سبي فأتني " فأتيته فأمر لي بجذعة ، وكان الخاتم على طرف كتفه الأيسر، كأنها ركبة عنز . لفظهما سواء

أسد الغابة ط العلمية (3/ 153)
الضحاك بن مخلد، عن بشر بن صحار الأعرجي، عن المعارك بن بشر بن عباد، وغير واحد من أعمامي، عن عباد بن عمرو، وكان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم فخاطبه يهوي فسقط رداؤه عن منكبه، وكان يكره أن يرى الخاتم، فسويته عليه، فقال: " من فعل هذا؟ "، قلت: أنا، قال: " تحول إلي "، فجلست بين يديه، فوضع يده على رأسي، فأمرها على وجهي وصدري، وقال: " إذا أتانا سبي فاتني "، فأتيته، فأمر لي بجذعة، وكان الخاتم على طرف كتفه الأيسر، كأنها ركبة عنز. أخرجه ابن منده، وأبو نعيم.