الموسوعة الحديثية


- والَّذي نفسي بيدِه لقد همَمْتُ أن آمُرَ بحطبٍ فَيُحطَبَ ثمَّ آمُرَ بالصَّلاةِ فَيؤذَّنَ لَها ثمَّ آمُرَ رجلًا فَيَؤمَّ النَّاسَ ثمَّ أُخالفَ إلى رجالٍ فأُحَرِّقَ علَيهم بيوتَهم، والَّذي نفسي بيدِه لَو يعلمُ أحدُهم أنَّهُ يجدُ عظمًا سَمينًا أو مِرماتَينِ حَسنتَينِ لشَهِدَ العِشاءَ
خلاصة حكم المحدث : متصل صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن عبدالبر | المصدر : التمهيد الصفحة أو الرقم : 18/331
التخريج : أخرجه البخاري (644)، ومسلم (651)، والنسائي (848) واللفظ له، وأحمد (7328)
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - الكبائر صلاة الجماعة والإمامة - التخلف عن الجماعة صلاة الجماعة والإمامة - الحرص على حضور الجماعة إيمان - الوعيد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 131)
‌644- حدثنا عبد الله بن يوسف قال: أخبرنا مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((والذي نفسي بيده، لقد هممت أن آمر بحطب فيحطب، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها، ثم آمر رجلا فيؤم الناس، ثم أخالف إلى رجال فأحرق عليهم بيوتهم، والذي نفسي بيده، لو يعلم أحدهم: أنه يجد عرقا سمينا، أو مرماتين حسنتين، لشهد العشاء)).

[صحيح مسلم] (1/ 451 )
((251- (‌651) وحدثني عمرو الناقد. حدثنا سفيان بن عيينة عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد ناسا في بعض الصلوات فقال:((لقد هممت أن آمر رجلا يصلي بالناس. ثم أخالف إلى رجال يتخلفون عنها. فآمر بهم فيحرقوا عليهم، بحزم الحطب، بيوتهم. ولو علم أحدهم أنه يجد عظما سمينا لشهدها)) يعني صلاة العشاء)).

[سنن النسائي] (2/ 179)
((‌848- أخبرنا قتيبة، عن مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((والذي نفسي بيده، لقد هممت أن آمر بحطب فيحطب، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها، ثم آمر رجلا فيؤم الناس، ثم أخالف إلى رجال، فأحرق عليهم بيوتهم، والذي نفسي بيده، لو يعلم أحدهم أنه يجد عظما سمينا، أو مرماتين حسنتين، لشهد العشاء)).

[مسند أحمد] (12/ 281 ط الرسالة)
((‌7328- حدثنا سفيان، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لقد هممت أن آمر رجلا فيقيم الصلاة، ثم آمر فتياني- وقال سفيان مرة: فتيانا- فيخالفون إلى قوم لا يأتونها، فيحرقون عليهم بيوتهم بحزم الحطب، ولو علم أحدكم أنه يجد عظما سمينا، أو مرماتين حسنتين، إذا لشهد الصلاة)). وقال سفيان مرة: (( العشاء)).