الموسوعة الحديثية


- علَّمَني رسولُ اللَّهِ - صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ - التَّشَهدَ كما كانَ يعلِّمنا السُّورةَ منَ القرآنِ التَّحيَّاتُ للَّهِ والصَّلواتُ والطَّيِّباتُ السَّلامُ عليكَ أيُّها النَّبيُّ ورحمةُ اللَّهِ وبرَكاتُه السَّلامُ علينا وعلى عبادِ اللَّهِ الصَّالحينَ أشهدُ أن لا إلهَ إلَّا اللَّهُ وأشهدُ أنَّ محمَّدًا عبدُه ورسولُه اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ وعلى آلِ بيتِه كما صلَّيتَ على آل إبراهيمَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ اللَّهمَّ صلِّ علينا معَهمُ اللَّهمَّ بارِك على محمَّدٍ وعلى أَهلِ بيتِه كما بارَكتَ على آل إبراهيمَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ اللَّهمَّ بارِك علينا معَهم صلاةُ اللَّهِ وصلواتُ المؤمنينَ على محمَّدٍ النَّبيِّ الأمِّيِّ السَّلامُ عليكم ورحمةُ اللَّهِ وبرَكاتُه
خلاصة حكم المحدث : فيه عبد الوهاب بن مجاهد وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : السخاوي | المصدر : القول البديع الصفحة أو الرقم : 57
التخريج : أخرجه البخاري (6265)، ومسلم (402) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - التشهد صلاة - الصلاة على النبي بعد التشهد اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (8/ 59)
6265- حدثنا أبو نعيم، حدثنا سيف، قال: سمعت مجاهدا يقول: حدثني عبد الله بن سخبرة أبو معمر قال: سمعت ابن مسعود، يقول: علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكفي بين كفيه، التشهد، كما يعلمني السورة من القرآن: ((التحيات لله، والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله)) وهو بين ظهرانينا، فلما قبض قلنا: السلام- يعني- على النبي صلى الله عليه وسلم

[صحيح مسلم] (1/ 301)
55- (402) حدثنا زهير بن حرب، وعثمان بن أبي شيبة، وإسحاق بن إبراهيم،- قال إسحاق: أخبرنا، وقال الآخران- حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عبد الله، قال: كنا نقول في الصلاة خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم: السلام على الله السلام على فلان. فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم: (( إن الله هو السلام، فإذا قعد أحدكم في الصلاة فليقل: التحيات لله والصلوات والطيبات السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، فإذا قالها أصابت كل عبد لله صالح في السماء والأرض، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، ثم يتخير من المسألة ما شاء))