الموسوعة الحديثية


- كنَّا معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ في سفرٍ فندَّ بعيرٌ، فَرماهُ رجلٌ بسَهْمٍ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ: إنَّ لَها أوابدَ أحسبُهُ قالَ كأوابدِ الوَحشِ فما غلبَكُم مِنها، فاصنَعوا بِهِ هَكَذا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 2595
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3183) بلفظه، والبخاري (5544) مطولا باختلاف يسير، ومسلم (1968) بنحوه مطولا .
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق الإبل ذبائح - ذكاة ما ند وهرب ذبائح - ما يجزئ من أدوات الذبح أطعمة - لحوم الإبل ذبائح - ذبح الإبل
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1062 )
: 3183 - حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير قال: حدثنا عمر بن عبيد، عن سعيد بن مسروق، عن عباية بن رفاعة، عن جده رافع بن خديج، قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، ‌فند ‌بعير، ‌فرماه ‌رجل ‌بسهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن لها أوابد - أحسبه قال كأوابد الوحش - فما غلبكم منها، فاصنعوا به هكذا.

[صحيح البخاري] (7/ 98)
: 5544 - حدثنا ابن سلام أخبرنا عمر بن عبيد الطنافسي، عن سعيد بن مسروق، عن عباية بن رفاعة، عن جده رافع بن خديج رضي الله عنه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فند بعير من الإبل قال: فرماه رجل بسهم فحبسه قال: ثم قال: إن لها أوابد كأوابد الوحش، فما غلبكم منها فاصنعوا به هكذا. قال قلت: يا رسول الله، إنا نكون في المغازي والأسفار فنريد أن نذبح فلا تكون مدى، قال: أرن ما نهر أو أنهر الدم وذكر اسم الله فكل غير السن والظفر؛ فإن السن عظم ‌والظفر ‌مدى ‌الحبشة..

[صحيح مسلم] (3/ 1558 )
: 20 - (1968) حدثنا محمد بن المثنى العنزي. حدثنا يحيى بن سعيد عن سفيان. حدثني أبي عن عباية بن رفاعة بن رافع بن خديج، عن رافع بن خديج. قلت: يا رسول الله! إنا لاقو العدو غدا. وليست معنا مدى. قال صلى الله عليه وسلم (أعجل أو أرني. ما أنهر الدم، وذكر اسم الله فكل. ليس السن والظفر. وسأحدثك. أما السن فعظم. وأما الظفر فمدى الحبشة) قال: وأصبنا نهب إبل وغنم. فند منها بعير. فرماه رجل بسهم فحبسه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (‌إن ‌لهذه ‌الإبل. ‌أوابد ‌كأوابد ‌الوحش. فإذا غلبكم منها شيء، فاصنعوا به هكذا). .