logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- كانتْ لهم ألقابٌ في الجاهليةِ فدعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رجلًا بلقبِهِ فقيلَ يا رسولَ اللهِ إنه يكرهُهُ فأنزلَ اللهُ تعالى وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ إلى آخرِ الآيَةِ
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح
الراوي : الضحاك بن أبي جبيرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/114
التخريج : أخرجه أبو يعلى (6853)، وابن حبان (5709) مطولا، والضياء المقدسي في (الأحاديث المختارة) (8/81) (80)
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الحج رقائق وزهد - أهل الجاهلية قرآن - أسباب النزول قرآن - نزول القرآن أسماء - الألقاب التي يحبها أو يكرهها صاحبها
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (12/ 252 ت حسين أسد)
: ‌6853 - حدثنا هدبة بن خالد، وإبراهيم بن الحجاج - ونسخته من حديث إبراهيم - قالا: حدثنا حماد بن سلمة، عن داود بن أبي هند، عن الشعبي، عن الضحاك بن أبي جبيرة قال: كانت لهم ألقاب في الجاهلية، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا بلقبه فقيل: يا رسول الله، إنه يكرهه، فأنزل الله: {ولا تنابزوا بالألقاب} [[الحجرات: 11]] إلى آخر الآية

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (13/ 16)
: [[‌5709]] أخبرنا أبو يعلى، قال: حدثنا هدبة بن خالد، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن داود بن أبي هند، عن الشعبي عن الضحاك بن أبي جبيرة، قال: كانت لهم ألقاب في الجاهلية، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا بلقبه، فقيل: يا رسول الله، إنه يكرهه، فأنزل الله {ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الأيمان} (الحجرات: من الآية:11) قال وكانت الأنصار يتصدقون، ويعطون ما شاء الله حتى أصابتهم سنة، فأمسكوا، فأنزل الله: {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين} (البقرة:195)

[الأحاديث المختارة] (8/ 81)
: 80 - أخبرنا زاهر الثقفي أن الحسين الخلال أخبرهم، أبنا إبراهيم، أبنا محمد أبنا أبو يعلى الموصلي، ثنا هدبة بن خالد وإبراهيم بن الحجاج السامي [[ونسخته من حديث إبراهيم]]، قالا: ثنا حماد بن سلمة، عن داود بن أبي هند، عن الشعبي، عن الضحاك بن أبي جبيرة قال: كانت لهم ‌ألقاب ‌في ‌الجاهلية، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا بلقبه، فقيل: يا رسول الله إنه يكرهه، فأنزل الله جل وعز: {ولا تنابزوا بالألقاب} إلى آخر الآية.