الموسوعة الحديثية


- ما تقولُ إذا أوَيْتَ إلى فِراشِكَ قُلْتُ اللهُ ورسولُه أعلَمُ فقال إذا أوَيْتَ إلى فِراشِكَ طاهرًا فتوسَّدْ يدَكَ اليُمنى ثمَّ قلِ اللَّهمَّ إنِّي أسلَمْتُ نَفْسي إليكَ ووجَّهْتُ وَجْهي إليكَ وألجَأْتُ ظهري إليكَ رهبةً ورغبةً إليكَ لا ملجأَ ولا منجا منكَ إلَّا إليكَ آمَنْتُ بكتابِكَ المُنزَلِ ورسولِكَ المُرسَلِ فإنَّه لا يقولُها عبدٌ في ليلتِه ثمَّ يُقبَضُ إلَّا قُبِض على الفِطرةِ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن إسماعيل إلا يحيى بن زكريا الأنصاري
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 2/135
التخريج : أخرجه البخاري (7488)، ومسلم (2710)، وأبو داود (5046) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب النوم - وضع اليد اليمنى تحت الخد أدعية وأذكار - الذكر عند النوم آداب النوم - النوم على شقه الأيمن آداب النوم - ما يقول عند النوم إيمان - الأنبياء والرسل
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (2/ 135)
1494 - حدثنا أحمد قال: نا إسحاق بن إبراهيم الصواف قال: نا يحيى بن زكريا بن دينار الكوفي قال: نا إسماعيل بن أبي خالد، عن أبي إسحاق، عن البراء بن عازب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما تقول إذا أويت إلى فراشك؟ قلت: الله ورسوله أعلم. فقال: إذا أويت إلى فراشك طاهرا، فتوسد يدك اليمنى، ثم قل: اللهم إني أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وألجأت ظهري إليك، رهبة ورغبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك المنزل ورسولك المرسل، فإنه لا يقولها عبد في ليلته، ثم يقبض إلا قبض على الفطرة لم يرو هذا الحديث عن إسماعيل إلا يحيى بن زكريا الأنصاري

[صحيح البخاري] (9/ 142)
7488 - حدثنا مسدد، حدثنا أبو الأحوص، حدثنا أبو إسحاق الهمداني، عن البراء بن عازب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا فلان إذا أويت إلى فراشك فقل: اللهم أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت، فإنك إن مت في ليلتك مت على الفطرة، وإن أصبحت أصبت أجرا "

[صحيح مسلم] (4/ 2082)
57 - (2710) حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا أبو داود، حدثنا شعبة، ح وحدثنا ابن بشار، حدثنا عبد الرحمن، وأبو داود، قالا: حدثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، قال: سمعت سعد بن عبيدة، يحدث عن البراء بن عازب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أمر رجلا إذا أخذ مضجعه من الليل أن يقول: اللهم أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وألجأت ظهري إليك، وفوضت أمري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبرسولك الذي أرسلت، فإن مات مات على الفطرة ولم يذكر ابن بشار في حديثه: من الليل،

سنن أبي داود (4/ 311)
5046 - حدثنا مسدد، حدثنا المعتمر، قال: سمعت منصورا، يحدث عن سعد بن عبيدة، قال: حدثني البراء بن عازب، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، وقل اللهم أسلمت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رهبة ورغبة إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت قال فإن مت مت على الفطرة، واجعلهن آخر ما تقول قال البراء: فقلت: أستذكرهن، فقلت: وبرسولك الذي أرسلت، قال: لا، ونبيك الذي أرسلت