الموسوعة الحديثية


- قال -علَيهِ السَّلامُ-: ما مِنكُم مِن أحدٍ إلَّا سيَرَى ربَّه مُخْلِيًا به. فقال له أبو رَزِينٍ العُقَيْليُّ: كيف يا رسولَ اللهِ وهو واحدٌ ونحنُ جميعٌ؟ فقال له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: سأُنَبِّئُكَ مثلَ ذلك في آلاءِ اللهِ؛ هذا القمرُ، كلُّكُم يراهُ مُخْلِيًا به، وهو آيةٌ مِن آياتِ اللهِ، فاللهُ تعالى أَكبَرُ. أو كما قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف، والحديث حسن بشواهده
الراوي : أبو رزين العقيلي لقيط بن عامر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج أقاويل الثقات الصفحة أو الرقم : 104
التخريج : أخرجه أبو داود (4731)، وابن ماجه (180)، وأحمد (16186) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - توحيد الأسماء والصفات علم - السؤال للانتفاع وإن كثر علم - سؤال العالم عما لا يعلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 234)
4731- حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حماد، ح وحدثنا عبيد الله بن معاذ، حدثنا أبي، حدثنا شعبة المعنى، عن يعلى بن عطاء، عن وكيع،- قال موسى: ابن عدس-، عن أبي رزين،- قال موسى: العقيلي- قال: قلت يا رسول الله، أكلنا يرى ربه؟ قال ابن معاذ: مخليا به يوم القيامة، وما آية ذلك في خلقه؟ قال: يا أبا رزين، أليس كلكم يرى القمر؟ (( قال ابن معاذ: ((ليلة البدر مخليا به)) ثم اتفقا: قلت: بلى، قال: ((فالله أعظم)) قال ابن معاذ: قال: ((فإنما هو خلق من خلق الله فالله أجل وأعظم)).

[سنن ابن ماجه] (1/ 64 )
‌180- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا حماد بن سلمة، عن يعلى بن عطاء، عن وكيع بن حدس، عن عمه أبي رزين، قال: قلت: يا رسول الله، أنرى الله يوم القيامة؟ وما آية ذلك في خلقه؟ قال: ((يا أبا رزين، أليس كلكم يرى القمر مخليا به)) قال، قلت: بلى، قال: ((فالله أعظم، وذلك آية في خلقه)).

[مسند أحمد] (26/ 105 ط الرسالة)
((‌16186- حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا حماد بن سلمة، عن يعلى بن عطاء، عن وكيع بن حدس، عن عمه أبي رزين، قال: قلت: يا رسول الله، أكلنا يرى الله عز وجل يوم القيامة، وما آية ذلك في خلقه؟ قال: (( يا أبا رزين أليس كلكم يرى القمر مخليا به؟)) قال: قلت: بلى يا رسول الله، قال: (( فالله أعظم)).