الموسوعة الحديثية


- أتَيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو مُحتَبٍ بشَمْلةٍ، وقد وقَعَ هُدْبُها على قدَمَيْه.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : جابر بن سليم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 4075
التخريج : أخرجه أبو داود (4075) بلفظه، وأحمد (20635)، والطبراني (7/ 64)، (6385) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - الاحتباء المباح زينة اللباس - الاحتباء في ثوب واحد زينة اللباس - البرود والحبرة والشملة زينة اللباس - لباس رسول الله صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 54)
4075 - حدثنا عبيد الله بن محمد القرشي، حدثنا حماد بن سلمة، أخبرنا يونس بن عبيد، عن عبيدة أبي خداش، عن أبي تميمة الهجيمي، عن جابر يعني ابن سليم، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو محتب بشملة، وقد وقع هدبها على قدميه

[مسند أحمد] مخرجا (34/ 237)
20635 - حدثنا عفان، حدثنا حماد بن سلمة، حدثنا يونس، حدثنا عبيدة الهجيمي، عن أبي تميمة الهجيمي، عن جابر بن سليم، قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو محتب بشملة له، وقد وقع هدبها على قدميه، فقلت: أيكم محمد؟، أو رسول الله فأومأ بيده إلى نفسه، فقلت: يا رسول الله، إني من أهل البادية، وفي جفاؤهم فأوصني، فقال: لا تحقرن من المعروف شيئا، ولو أن تلقى أخاك ووجهك منبسط، ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي، وإن امرؤ شتمك بما يعلم فيك فلا تشتمه بما تعلم فيه، فإنه يكون لك أجره، وعليه وزره، وإياك وإسبال الإزار، فإن إسبال الإزار من المخيلة، وإن الله لا يحب المخيلة، ولا تسبن أحدا ، فما سببت بعده أحدا، ولا شاة، ولا بعيرا

 [المعجم الكبير – للطبراني] (7/ 64)
6385 - حدثنا محمد بن العباس المؤدب، ثنا عفان بن مسلم، ثنا حماد بن سلمة، عن يونس بن عبيد، عن عبيدة الهجيمي، عن أبي تميمة الهجيمي، عن جابر بن سليم، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، وهو محتب بشملة قد وقع هدبها على قدميه، فقلت: أيكم محمد رسول الله؟ فأومأ بيده إلى نفسه، قلت: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم، إني من أهل البادية وفي جفاؤهم , فأوصني؟ قال: لا تحقرن من المعروف شيئا , ولو أن تلقى أخاك ووجهك مبسط، ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي، وإن امرؤ شتمك بما فيك، فلا تشتمه بما تعلم فيه، فإنه يكون لك أجره , وعليه وزره ، وإياك وإسبال الإزار فإن إسبال الإزار من المخيلة، وإن الله لا يحب المخيلة، ولا تسبن أحدا " فما سببت بعده أحدا ولا شاة ولا بعيرا