الموسوعة الحديثية


- أيُّ صلاةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ أحبَّ إليهِ أن يواظبَ علَيها ؟ قالَت : كانَ يصلِّي أربعًا قبلَ الظُّهرِ، يُطيلُ فيهنَّ القيامَ، ويُحسِنُ فيهنَّ الرُّكوعَ والسُّجودَ
خلاصة حكم المحدث : المرسل إلى عائشة مبهم
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 1/273
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1156)، وابن أبي شيبة (6003)، والطيالسي في ((المسند)) (1680) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل صلاة - السنن الرواتب صلاة - ما يصلى قبل الظهر وبعدها إحسان - الحث على الأعمال الصالحة علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 365 )
: 1156 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا جرير، عن قابوس، عن أبيه، قال: أرسل أبي إلى عائشة: أي صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌كان ‌أحب ‌إليه ‌أن ‌يواظب ‌عليها؟ قالت: كان يصلي أربعا قبل الظهر، يطيل فيهن القيام، ويحسن فيهن الركوع والسجود

مصنف ابن أبي شيبة (عوامة)
(4/ 277) 6003- حدثنا جرير بن عبد الحميد ، عن قابوس ، عن أبيه ، قال : أرسل أبي إلى عائشة : أي صلاة كانت أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يواظب عليها ؟ قالت : كان يصلي أربعا قبل الظهر ، يطيل فيهن القيام ، ويحسن فيهن الركوع والسجود.

مسند أبي داود الطيالسي (3/ 153)
: 1680 - حدثنا يونس ، قال: حدثنا أبو داود ، قال: حدثنا قيس بن الربيع ، عن قابوس بن أبي ظبيان ، عن أم جعفر ، قالت: سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: كان يصلي أربعا قبل الظهر؛ ‌يطيل ‌فيهن ‌القيام، ‌ويحسن ‌فيهن ‌الركوع والسجود، فأما ما لم يكن يدع؛ صحيحا ولا سقيما، شاهدا ولا غائبا، فالركعتين قبل الفجر.