الموسوعة الحديثية


- يَأتي على النَّاسِ زَمانٌ يكون هَلاكُ الرَّجُلِ على يَدِ زَوجتِه وأبَوَيه ووَلَدِه يُعيِّرونه بالفَقرِ ويُكلِّفونه ما لا يُطيقُ؛ فيَدخلُ المَداخِلَ الَّتي يُذهِبُ فيها دينَه فيَهلِكُ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الهيتمي المكي | المصدر : الإفصاح عن أحاديث النكاح الصفحة أو الرقم : 171
التخريج : أخرجه البيهقي في ((الزهد الكبير)) (439) مطولا بإختلاف
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - فضل الفقر والفقراء فتن - خروج الناس من الدين فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات آداب عامة - الأخلاق المذمومة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


الزهد الكبير للبيهقي (ص183)
: 439 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران، أنبأنا أبو الحسن علي بن محمد المصري، ثنا جامع بن سودة، ثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب، ثنا المبارك بن فضالة، عن الحسن، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يأتي على الناس زمان لا يسلم لذي دين دينه إلا من هرب بدينه من شاهق إلى شاهق، ومن جحر إلى جحر، فإذا كان ذلك الزمان لم تنل المعيشة إلا بسخط الله، فإذا كان ذلك كذلك كان هلاك الرجل على يدي زوجته وولده، فإن لم يكن له زوجة ولا ولد كان هلاكه على يدي ‌أبويه، فإن لم يكن له أبوان كان هلاكه على يدي قرابته أو الجيران قالوا: كيف ذلك يا رسول الله؟ قال: يعيرونه بضيق المعيشة فعند ذلك يورد نفسه الموارد التي تهلك فيها نفسه