الموسوعة الحديثية


- إنَّ السُّلطانَ ظلُّ اللَّهِ في الأرضِ يأوي إليهِ كلُّ مظلومٍ من عبادِه فإذا عدلَ كانَ لهُ الأجرُ وعلى الرَّعيَّةِ الشُّكرُ وإذا جارَ كانَ عليهِ الإصرُ وعلى الرَّعيَّةِ الصَّبرُ وإذا جارتِ الولاةُ قحطتِ السَّماءُ وإذا منعتِ الزَّكاةُ هلَكتِ المواشي وإذا ظَهرَ الزِّنا ظَهرَ الفقرُ والمسكنةُ وإذا خُفِرتِ الذِّمَّةُ أُديلَ الكفَّارُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو سعيد بن سنان ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان الصفحة أو الرقم : 6/2500
التخريج : أخرجه البزار (5383)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/361)، وتمام في ((الفوائد)) (502) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الصبر على ظلم الإمام إمامة وخلافة - فضيلة الإمام العادل رقائق وزهد - عقوبات الذنوب زكاة - منع الزكاة فتن - أمراء الجور
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (12/ 17)
: 5383- وحدثنا عبد الله بن أحمد، حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع، حدثنا أبو المهدي سعيد بن سنان، عن أبي الزاهرية، عن كثير بن مرة، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: السلطان ظل الله في الأرض يأوي إليه كل مظلوم من عباده فإن عدل كان له الأجر، وكان يعني على الرعية الشكر، وإن جار، أو حاف، أو ظلم كان عليه الوزر وعلى الرعية الصبر، وإذا جارت الولاة قحطت السماء، وإذا منعت الزكاة هلكت المواشي، وإذا ظهر الزنا ظهر الفقر والمسكنة، وإذا خفرت الذمة أديل للكفار، أو كلمة نحوها.

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (3/ 361)
ثنا بن قتيبة ثنا محمد بن علي بن عم رواد ثنا بشر بن بكير حدثنا سعيد بن سنان عن أبي الزاهرية عن كثير بن مرة عن بن عمر عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال إن السلطان ظل الله في الأرض يأوي إليه كل مظلوم من عباده فإن عدل كان له الأجر وعلى الرعية الشكر وإذا جار كان عليه الأصر وعلى الرعية الصبر وإذا جارت الولاة قحطت السماء وإذا منعت الزكاة هلكت المواشي وإذا ظهر الزنا ظهرت الفتن والمسكنة وإذا أخفرت الذمة أديل الكفار

[فوائد تمام] (1/ 212)
: ‌502 - أخبرنا أبو القاسم خالد بن محمد بن خالد، ثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة، ثنا أبو اليمان الحكم بن نافع، ثنا سعيد بن سنان، عن أبي الزاهرية، عن كثير بن مرة، عن عبد الله بن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن السلطان ظل من ظل الرحمن في الأرض، يأوي إليه كل مظلوم من عباده، فإن عدل كان له الأجر وعلى الرعية الشكر، وإن جار أو حاف أو ظلم كان عليه الإصر وعلى الرعية الصبر، فإذا جارت الولاة قحطت السماء، وإذا منعت الزكاة هلكت المواشي، وإذا ظهر الزنا ظهر الفقر والمسكنة، وإذا أخفرت الذمة أديل الكفار