الموسوعة الحديثية


- يا عائشةُ ! العربُ يومئذٍ قليلٌ. ( يعني : بين يديِ الدجالِ ). فقلتُ : ما يُجزي المؤمنين يومئذٍ من الطعامِ ؟ قال : ما يُجزئ الملائكةَ؛ التسبيحُ والتكبيرُ والتحميدُ والتهليلُ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 3079
التخريج : أخرجه أحمد (24944)، وأبو يعلى (4607) مطولاً
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى ملائكة - صفة الملائكة أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (41/ 419)
24944- حدثنا عفان، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن الحسن، عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر جهدا شديدا يكون بين يدي الدجال، فقلت: يا رسول الله، فأين العرب يومئذ؟ قال: (( يا عائشة، العرب يومئذ قليل))، فقلت: ما يجزئ المؤمنين يومئذ من الطعام؟ قال: (( ما يجزئ الملائكة التسبيح، والتكبير، والتحميد، والتهليل))، قلت: فأي المال يومئذ خير؟ قال: (( غلام شديد يسقي أهله من الماء، وأما الطعام فلا طعام))

مسند أبي يعلى الموصلي (8/ 78)
4607- حدثنا عبد الله بن معاوية، حدثنا حماد بن سلمة، حدثنا علي بن زيد، عن الحسن، عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر جهدا شديدا يكون بين يدي الدجال , فقلت: يا رسول الله فأين العرب يومئذ؟ فقال: ((يا عائشة إن العرب يومئذ قليل)) , قلت: فما يجزئ المؤمن يومئذ من الطعام؟ قال: ((التسبيح والتهليل والتكبير)) , قلت: فأي المال يومئذ خير؟ قال: ((غلام يسقي أهله من الماء , أما الطعام فلا طعام))