الموسوعة الحديثية


- كُنَّا نَجلِسُ إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ، فكانوا يَتَناشَدونَ الأشعارَ، ويَتَذاكَرونَ أشياءَ مِن أمْرِ الجاهليَّةِ، ورَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ ساكِتٌ، فرُبَّما تَبَسَّمَ أو قالَ: كُنَّا نَتَناشَدُ الأشعارَ، ونَذكُرُ أشياءَ مِن أمْرِ الجاهليَّةِ، فرُبَّما تَبَسَّمَ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : جابر بن سمرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 21010
التخريج : أخرجه الترمذي (2850)، وأحمد (21010) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال شعر - استماع النبي للشعر وإنشاده في المسجد شعر - الرخصة في الشعر ما لم يكن شركا أو هجاء مسلم شعر - الشعر في الكلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 532)
2850- حدثنا علي بن حجر، قال: أخبرنا شريك، عن سماك، عن جابر بن سمرة قال: ((جالست النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من مائة مرة، فكان أصحابه يتناشدون الشعر ويتذاكرون أشياء من أمر الجاهلية، وهو ساكت فربما يتبسم معهم)). هذا حديث حسن صحيح، وقد رواه زهير عن سماك أيضا.

[مسند أحمد] (34/ 513 ط الرسالة)
((21010- حدثنا أبو سلمة الخزاعي، أخبرنا شريك، عن سماك، عن جابر بن سمرة قال: كنا نجلس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكانوا يتناشدون الأشعار، ويتذاكرون أشياء من أمر الجاهلية، ورسول الله صلى الله عليه وسلم ساكت فربما تبسم. أو قال: كنا نتناشد الأشعار ونذكر أشياء من أمر الجاهلية، فربما تبسم صلى الله عليه وسلم)).