الموسوعة الحديثية


- أوَّلُ شيءٍ يَحْشُرُ الناسَ، نارٌ تحشُرُهُم مِنَ المشرِقِ إلى المغربِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 2568
التخريج : أخرجه الطيالسي (2163)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/ 252) واللفظ لهما، والبخاري (3329) بلفظه في أثناء حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - خروج النار فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أبي داود الطيالسي (3/ 531)
2163 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أول شيء يحشر الناس نار تحشرهم من المشرق إلى المغرب

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (6/ 252)
حدثنا عبد الله، ثنا ابن يونس، ثنا داود، ثنا حماد، عن ثابت، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أول شيء يحشر الناس نار تحشرهم من المشرق إلى المغرب

[صحيح البخاري] (4/ 132)
3329 - حدثنا محمد بن سلام، أخبرنا الفزاري، عن حميد، عن أنس رضي الله عنه، قال: بلغ عبد الله بن سلام مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فأتاه، فقال: إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي قال: ما أول أشراط الساعة؟ وما أول طعام يأكله أهل الجنة؟ ومن أي شيء ينزع الولد إلى أبيه؟ ومن أي شيء ينزع إلى أخواله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خبرني بهن آنفا جبريل قال: فقال عبد الله ذاك عدو اليهود من الملائكة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أما أول أشراط الساعة فنار تحشر الناس من المشرق إلى المغرب، وأما أول طعام يأكله أهل الجنة فزيادة كبد حوت، وأما الشبه في الولد: فإن الرجل إذا غشي المرأة فسبقها ماؤه كان الشبه له، وإذا سبق ماؤها كان الشبه لها " قال: أشهد أنك رسول الله، ثم قال: يا رسول الله إن اليهود قوم بهت، إن علموا بإسلامي قبل أن تسألهم بهتوني عندك، فجاءت اليهود ودخل عبد الله البيت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أي رجل فيكم عبد الله بن سلام قالوا أعلمنا، وابن أعلمنا، وأخيرنا، وابن أخيرنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أفرأيتم إن أسلم عبد الله قالوا: أعاذه الله من ذلك، فخرج عبد الله إليهم فقال: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله، فقالوا: شرنا، وابن شرنا، ووقعوا فيه