الموسوعة الحديثية


- إنه لم يكن نبيٌّ بعد نوحٍ إلا قد أنذر قومَه الدَّجَّالَ وإني أُنذِرُكموه فوصفه لنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال لعلَّه سيدركُه بعضُ مَن رآني أو سمِع كلامي قالوا يا رسولَ اللهِ فكيف قلوبُنا يومئذٍ فقال مثلُها يعني اليومِ أو خيرٌ
خلاصة حكم المحدث : قوله مثلها اليوم أو خير فهذه الكلمة وأشباهها تسقط الأحاديث وإن رواها المستورون
الراوي : أبو عبيدة عامر بن الجراح | المحدث : ابن العربي | المصدر : عارضة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 5/75
التخريج : أخرجه أبو داود (4756)، والترمذي (2234)، وأحمد (1693) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أنبياء - نوح أشراط الساعة - صفة الدجال أنبياء - عام فتن - فتنة الدجال فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 241)
4756- حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حماد، عن خالد الحذاء، عن عبد الله بن شقيق، عن عبد الله بن سراقة، عن أبي عبيدة بن الجراح، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنه لم يكن نبي بعد نوح إلا وقد أنذر الدجال قومه، وإني أنذركموه))، فوصفه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال ((لعله سيدركه من قد رآني وسمع كلامي)) قالوا: يا رسول الله، كيف قلوبنا يومئذ؟ أمثلها اليوم؟ قال: ((أو خير))

[سنن الترمذي] (4/ 507)
2234- حدثنا عبد الله بن معاوية الجمحي قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن خالد الحذاء، عن عبد الله بن شقيق، عن عبد الله بن سراقة، عن أبي عبيدة بن الجراح قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنه لم يكن نبي بعد نوح إلا قد أنذر الدجال قومه وإني أنذركموه)) فوصفه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ((لعله سيدركه بعض من رآني أو سمع كلامي)) قالوا: يا رسول الله، فكيف قلوبنا يومئذ؟ قال: ((مثلها، يعني اليوم، أو خير)): وفي الباب عن عبد الله بن بسر، وعبد الله بن مغفل، وأبي هريرة وهذا حديث حسن غريب من حديث أبي عبيدة بن الجراح، لا نعرفه إلا من حديث خالد الحذاء

[مسند أحمد] (3/ 222 ط الرسالة)
1693- حدثنا عفان وعبد الصمد، قالا: حدثنا حماد بن سلمة، أخبرنا خالد الحذاء، عن عبد الله بن شقيق، عن عبد الله بن سراقة، عن أبي عبيدة بن الجراح، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: (( إنه لم يكن نبي بعد نوح إلا وقد أنذر الدجال قومه، وإني أنذركموه)) قال: فوصفه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: (( لعله يدركه بعض من رآني، أو سمع كلامي)). قالوا: يا رسول الله، كيف قلوبنا يومئذ؟ أمثلها اليوم؟ قال: (( أو خير))