الموسوعة الحديثية


-  كان المُؤذِّنُ إذا سكَتَ من صلاةِ الصبْحِ صلَّى رَكعتيْنِ خَفيفتيْنِ، تَعْني النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 24860
التخريج : أخرجه البخاري (994)، ومسلم (736)، وأبو داود (1336)، والنسائي (685)، وابن ماجه (1358) مطولاً بنحوه، وأحمد (24860) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صلاة - السنن الرواتب صلاة - القراءة في الركعتين قبل الفجر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 25)
994- حدثنا أبو اليمان قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري عن عروة: أن عائشة أخبرته: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ((كان يصلي إحدى عشرة ركعة، كانت تلك صلاته، تعني بالليل، فيسجد السجدة من ذلك قدر ما يقرأ أحدكم خمسين آية، قبل أن يرفع رأسه، ويركع ركعتين قبل صلاة الفجر، ثم يضطجع على شقه الأيمن، حتى يأتيه المؤذن للصلاة))

[صحيح مسلم] (1/ 508 )
121- (736) حدثنا يحيى بن يحيى. قال: قرأت على مالك عن ابن شهاب، عن عروة، عن عائشة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي بالليل إحدى عشرة ركعة. يوتر منها بواحدة. فإذا فرغ منها اضطجع على شقه الأيمن. حتى يأتيه المؤذن فيصلي ركعتين خفيفتين

[سنن أبي داود] (2/ 39)
1336- حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم، ونصر بن عاصم، وهذا لفظه، قالا: حدثنا الوليد، حدثنا الأوزاعي، وقال نصر: عن ابن أبي ذئب، والأوزاعي، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها، قالت: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء، إلى أن ينصدع الفجر، إحدى عشرة ركعة، يسلم من كل ثنتين، ويوتر بواحدة، ويمكث في سجوده قدر ما يقرأ أحدكم خمسين آية قبل أن يرفع رأسه، فإذا سكت المؤذن بالأولى من صلاة الفجر، قام، فركع ركعتين خفيفتين، ثم اضطجع على شقه الأيمن، حتى يأتيه المؤذن))

[سنن النسائي] (2/ 30)
685- أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح، قال: أنبأنا ابن وهب، قال: أخبرني ابن أبي ذئب ويونس وعمرو بن الحارث أن ابن شهاب، أخبرهم عن عروة، عن عائشة قالت: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى الفجر إحدى عشرة ركعة، يسلم بين كل ركعتين ويوتر بواحدة، ويسجد سجدة قدر ما يقرأ أحدكم خمسين آية، ثم يرفع رأسه، فإذا سكت المؤذن من صلاة الفجر، وتبين له الفجر ركع ركعتين خفيفتين، ثم اضطجع على شقه الأيمن، حتى يأتيه المؤذن بالإقامة، فيخرج معه،)) وبعضهم يزيد على بعض في الحديث

[مسند أحمد] (41/ 353 ط الرسالة)
24860- حدثنا إبراهيم بن إسحاق، قال: حدثنا ابن مبارك، عن الأوزاعي، ومعمر، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، قالت: كان المؤذن إذا سكت من صلاة الصبح صلى ركعتين خفيفتين- تعني النبي صلى الله عليه وسلم