الموسوعة الحديثية


- قلتُ يا رسولَ اللَّهِ أخبِرني بما يحلُّ لي ويحرمُ عليَّ قالَ فصعَّدَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وصوَّبَ فيَّ النَّظرَ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ البرُّ ما سَكَنت إليهِ النَّفسُ واطمأنَّ إليهِ القلبُ والإثمُ ما لم تسكُن إليهِ النَّفسُ ولم يطمئِنَّ إليهِ القلبُ وإن أفتاك المُفتونَ. وقالَ لا تقرَبْ لحمَ الحِمارِ الأَهْليِّ ولا ذا نابٍ من السِّباعِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو ثعلبة الخشني | المحدث : الوادعي | المصدر : الفتاوى الحديثية للوادعي الصفحة أو الرقم : 2/121
التخريج : أخرجه أحمد (17742) واللفظ له، والطبراني (585) (22/ 219)، وابن الأعرابي في ((معجمه)) (997) دون قوله:" لا تقرب لحم...".
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل السباع وذوات الأنياب رقائق وزهد - البر والإثم إيمان - طمأنينة القلب طهارة - لحوم الحمر الأهلية وأنها رجس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (29/ 278)
17742 - حدثنا زيد بن يحيى الدمشقي، قال: حدثنا عبد الله بن العلاء، قال: سمعت مسلم بن مشكم، قال: سمعت الخشني، يقول: قلت: يا رسول الله، أخبرني بما يحل لي، ويحرم علي، قال: فصعد النبي صلى الله عليه وسلم وصوب في النظر، فقال: البر ما سكنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما لم تسكن إليه النفس، ولم يطمئن إليه القلب، وإن أفتاك المفتون وقال: لا تقرب لحم الحمار الأهلي، ولا ذا ناب من السباع

 [المعجم الكبير – للطبراني] (22/ 219)
585 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا زيد بن يحيى بن عبيد، ثنا عبد الله بن العلاء بن زبر، قال: سمعت مسلم بن مشكم، يقول: سمعت أبا ثعلبة الخشني، يقول: قلت: يا رسول الله، أخبرني بما يحل لي وما يحرم علي فصعد في البصر وصوبه، وقال: البر ما سكنت إليه النفس واطمأن إليه القلب والإثم ما لم تسكن إليه النفس ولم يطمئن إليه القلب

معجم ابن الأعرابي (2/ 515)
997 - نا إدريس بن عبد الكريم، نا أحمد بن محمد بن حنبل، نا زيد بن يحيى الدمشقي قال: حدثني عبد الله بن العلاء بن زبر قال: سمعت مسلم بن مشكم يقول: سمعت أبا ثعلبة الخشني يقول: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله أخبرني بما يحل لي، وما يحرم علي، فصعد النبي صلى الله عليه وسلم في البصر وصوب، فقال: البر ما سكنت إليه النفس، واطمأن القلب، والإثم ما لم يسكن النفس ولم يطمئن إليه القلب، وإن أفتاك المفتون